تعود ميدة مع ابنتها إلى لبنان، وتحاول عدم إخبار أحد بالأمر، ويتذكر الضابط أمل تفجير منزله، وتفكر ميدة في التواصل معه من جديد.
تقابل ميدة - شقيقها منير وتحاول إخباره بسبب هروبها، وتثور ابنتها تالي عندما تعلم أن والدها ما زال على قيد الحياة، في حين تعيش مارتا في حزن على ابنها الشهيد.
يقابل أمل - ميدة ويواجهها بتركه وحيدا وهروبها، وتصطحب ميدة - ابنتها إلى منزل عائلتها، ثم تقابل دينا التي تشعر بالغيرة لعودتها.
تُصدم ميدة عندما تعلم بعلاقة أمل بدينا، ويقابل نسيم - حفيدته تالي، ويوافق على عودة ابنته للمنزل.
يحاول نسيم إقناع ابنته ميدة بالعودة إلى المنزل، ولكنها ترفض، وتنهار دينا وتشك في عودة أمل لميدة، وتكتشف تالي أن لها شقيقًا صغيرًا توفي في انفجار سيارة.
تتذكر ميدة لحظة وفاة ابنها الصغير، وتوظف حارسا خاصا لابنتها تالي، ويرفض أمل مقابلة دينا لميدة وتوضيح سبب ارتباطها بأمل.
تثور دينا لتوطد علاقة أمل بميدة مرة أخرى، ويعود لوبير من السفر، وتعقد أم ميدة بوجود علاقة بين ابنتها ولوبير.
تمرض ميدة بشدة، ويحاول لوبير رعايتها، ويتشاجر أبو ميدة مع أمل ويطلب منه الابتعاد عن ميدة.
يتشاجر أمل مع ميدة لمكوث لوبير في المنزل بصحبتها، وتهرب تالي من جدتها وتحاول الوصول إلى السفارة الكندية لتسافر خارج البلاد.
تستنجد ميدة بأمل للبحث عن ابنتها وتخبره ببنوتها للوبير، وتتهم ميدة - أمل بالتسبب في مقتل ابن مارتا.
يخبر أمل - دينا بأنه سيطلق ميدة، ويعترض أبو منير على إعادة سليم للعمل لدى ميدة، وتطلب الأخيرة من دينا ترك المنزل والرحيل.
تتذكر ميدة - ابنها الصغير الراحل، وتقرر دينا استكمال الاستعداد لإتمام زواجها من أمل، وتحاول سارة معرفة علاقة منير بتالي.
يثور والد ميدة لعودتها إلى أمل، ويحاول الأخير جمع معلومات عن لوبير، وتثور ميدة لعلاقة شقيقها منير بسارة.
يتشاجر منير وميدة مع والدهما ويتهمانه بالتسبب في الفساد بالبلد، وتغضب تالي لعلمها بأن لها أخًا صغيرًا توفي بانفجار، وتواجه دينا - ميدة بمحاولة إعادة علاقتها بأمل.
يثور أمل عندما تخبره ميدة بأن لديه ابنة، ويحاول منير مساندتها، وتكتشف ميدة ملاحقة أحد الأشخاص لها.
تخبر ميدة - أمل بأبوته لتالي، ويقرر أمل اصطحابها لتعريفها على والديه وعائلته، وتقدم إحدى العائلات بلاغًا بالشرطة تتهم مارتا بالجنون.
تخبر ميدة - ابنتها تالي بقصتها مع والدها وأنه ما زال على قيد الحياة، فتقرر تالي ترك المنزل والعيش مع أمل دون العلم بأنه والدها.
يرفض أهل سارة ارتباطها بمنير لسمعة والده السيئة، ويصطحب أمل - ابنته تالي لتقابل والديه، ويخبر تالي بعلاقته بدينا.
يطلب منير من أمل مساعدته في حل مشكلته مع أهل سارة، وتتعرف دينا على تالي، وتأخذ علاقة ميدة بلوبير منعطفًا آخر.
تقرر ميدة السفر خارج البلاد، ويطلب منها لوبير الزواج، ويطلب منير من تالي العودة إلى أمها ولكنها ترفض.
تمنع تالي - ميدة من السفر، ويكتشف أمل تورط أبو ميدة في قضية فساد جديدة، في حين يطلب منير من سارة الزواج ووضع أهلها أمام الأمر الواقع، وتطلب ميدة الطلاق من أمل.
تخبر ميدة - أمل بمرضها الخطير وأن أيامها معدودة، ويطلب لوبير من منير إقناع ميدة بإجراء جراحة عاجلة ﻹنقاذها من الموت، ويصر أمل على إخبار تالي بمرض والدتها.
يقرر لوبير السفر، ويحاول أمل إقناع دينا بتقبل أمر وجود ميدة وابنتهما تالي في حياته وتأجيل فكرة زواجهما لمرض ميدة.
تقع جريمة قتل، ويتولى أمل التحقيق فيها ويعتقد أن الفاعل هو أبو عصام المتورط في تفجير منزله وقتل ابنه.
يحاول أمل جمع معلومات من أبو عصام عن ليلة حادث تفجير منزله، ويطلب لوبير من أمل الموافقة على زواجه من ميدة.
تقرر دينا ترك أمل والابتعاد عنه، ولكن تطلب منها ميدة البقاء بعد سفرها، وتُصاب مارتا بحالة نفسية سيئة عندما تتذكر ابنها المتوفى، ويتقدم أمل بطلب نسب تالي له.
تخبر ميدة - والديها بمرضها الخطير، ويحاول منير إقناعها بإطلاع تالي على مرضها، وتضطر ميدة للإقامة بمنزل أمل حتى تكون بالقرب من ابنتها.
يصر أبو ميدة على مرافقتها أثناء القيام بالفحوصات الطبية، ويطلب أمل من مارتا رعاية ابن أبو عصام لرفض ميدة ذلك.
تُصدم ميدة عندما تعلم بحملها، ويطلب أبو عصام الحصانة والسفر للخارج مقابل كشف أسماء العصابة الدولية التي يعمل معها، ويتضح تورط أبو ميدة معهم.
ينتحر أبو ميدة، وتنقل الأخيرة إلى المستشفى، ويخبر منير أمل بحملها، وتقرر دينا السفر للخارج، وتسوء حالة ميدة، وتضع طفلها بالمستشفى ثم تتوفى.