تقرر دينا ترك أمل والابتعاد عنه، ولكن تطلب منها ميدة البقاء بعد سفرها، وتُصاب مارتا بحالة نفسية سيئة عندما تتذكر ابنها المتوفى، ويتقدم أمل بطلب نسب تالي له.