يصر مسعود على عمل ابراهيم ابن شقيقته في البحر بالرغم من صغر سنه، وتطلب نسايم من والدها عدم الغوص في مثل هذا الوقت من العام، وعدم الانصياع لكلام زوجته شمة، ويحرق نعيم مزرعة أبو حمد لرفضه اقراضه.
يقرر مسعود وغنيم الانتقام من أبو حمد، ويخبر مسعود- النؤخذة صالح بعدم الغوص معه، في حين يخبر ضاحي أصدقاؤه بقصص جده الخرافية.
يجبر مسعود - ابراهيم على الغوص مع باقي البحارة، ويرفض اشتراك صاحي وسليمان معهم، وتهب عاصفة شديدة ويموت كل البحارة، ويتطلع مسعود للاستيلاء على مفتاح دكان النؤخذة صالح بعد وفاته.
يسيطر الحزن على كل البلدة لوفاة طاقم البحارة، وتحمل نسايم الذنب لمسعود، ويطلب الأخير من ابنه التفكير في طريقة للسيطرة على نسايم، التي يعجب بها حمد.
تتشاجر أم إبراهيم مع شقيقها مسعود، وتتهمه بقتل كل البحارة، ويفكر حمد في الزواج من نسايم، ويقلق المطاوع عليها بعد وفاة والدها.
يعتدي مسعود ورجاله على حمد بالضرب، لعلاقته بنسايم، ويتفق مسعود مع مساعده على قتل شقيقته أم إبراهيم بوضع تعبان سام لها بالحجرة، ويخبر سليمان - ضاحي بطلب المطاوع بناء البيوت المهدمة بالقرية من ماله الخاص.
يطلب مسعود من ابنته شمة جلب مفتاح الخزانة الخاصة بصالح، وتنام ريحانة ابنة مسعود مكان أم إبراهيم لتهرب الأخيرة، فيطعن مساعد مسعود- ريحانة بدلًا منها.
يطلب مسعود من أعوانه البحث عن أم إبراهيم والتخلص منها، ويستاء ضاحي من مشاكل زوجته وشقيقته باستمرار.
يفاجئ مسعود بسرقة الخزانة صالح، ويطلب منه ابنه غنيم الزواج من نسايم.
يعتدي الذيب على المطاوع بالضرب في الظلام، ويرفض مسعود زواج ابنه غنيم من نسايم، فيقتحم غنيم منزلها بالليل وينفذها سلمان.
يتشاجر مسعود من ابنه غنيم لمحاولة اعتدائه على نسايم، التي تهرب وتقيم لدى منزل أبو حمد.
يطلب حمد من والده الزواج من نسايم، ولكن والده يرفض، ويخبره بأن وصية والدها الزواج من غنيم.
يعترض غنيم طريق نسايم مرة أخرى فيتشاجر معه حمد، ويحاول عبيد وأعوانه ضرب حمد مرة أخرى.
تعود أم إبراهيم إلى القرية، ويخبر أبو حمد - زوجته بأن مسعود وصي على نسايم، ويطلب من الأخيرة العودة إلى منزلها، ويتفق مسعود مع عبيد وأعوانه على الانتقام من سلمان.
تحذر أم إبراهيم - نسايم من مسعود، وتخبرها برغبته وفي الاستيلاء على أموال والدها، وعندما تعلم شمة بحب نسايم لحمد تمنعها من الخروج من المنزل.
يخبر مسعود - ابنته شمة برغبة عبيد في الزواج منها، وترفض شمة وتخبر شقيقتها ريحانة بحبها لحمد، الذي يتقدم في ذات الوقت لمسعود ويطلب يد نسائم للزواج.
يتشاجر غنيم مع والده مسعود لرفضه الزواج من نسايم، وتتشاجر شمة مع نسايم لحب حمد لها ولاجبار والدها على الزواج من عبيد، وتعتقد مهرة شقيقة ضاحي بحب سلمان لها.
تظن شقيقة ضاحي بطلب سلمان الزواج منها، ولكنها تفاجئ بطلب خطبته لحمار ضاحي، وتخبر أم إبراهيم - نسايم أن مسعود استولى على كل أموال زوجها عقب وفاته.
يرفض مسعود طلب حمد من الزواج من نسايم، ويعود فيصل شقيق سلمان من السفر، وتعجب به شقيقة حمد.
تفاجئ نسايم بتهجم مسعود عليها، ويخبرها بأنه يرغب فيها لنفسه، فتضربه أم إبراهيم ويخلصها منه، ويقرصه ثعبان.
يكتشف ضاحي طلب سلمان خطوبة حمارته لحماره، بعد أن ظن أنه يريد شقيقته، ويخدع مسعود - حمد ويوعده بزواجه من نسايم ويطلب منه دفع مهرها.
يطلب مسعود من عبيد إحضار عوض له، ويشتد مرض غنيم، ويكتشف عبيد مكان أم إبراهيم، ويعجب فيصل بريحانة.
يفشل مسعود في الوصول إلى أم إبراهيم، ويطلب سلمان يد نسايم من مسعود.
يشترط مسعود على سلمان وشقيقه فيصل دفع مبلغ من المال له حتى يفكر في زواج سلمان من نسايم، ويتشاجر عبيد مع فيصل لحديثه مع ريحانة.
يعتقد حمد برغبة فيصل في الزواج من شقيقته، ويطلب عبيد الزواج من ريحانة ولكن مسعود يزوجه شمة غصبًا عنه، ويجد مسعود مسبحة صالح في غرفة أم إبراهيم.
يوقع مسعود بين حمد وسلمان، ويعتدي عبيد بالضرب على سلمان، ويتهم حمد في ذلك.
يقتل الذيب عوض، ويتهم فيصل بقتله، ويخبر مسعود - أم إبراهيم بأنه استولى على أملاك زوجها الراحل، وهكذا أملاك صالح.
يتشاجر عبيد مع أبو حمد ويتصدى له سلمان، ويخرج فيصل من السجن، ويتوجه لمسعود لطلب يد ريحانة.
يوافق مسعود على زواج فيصل من ابنته ريحانة، ويقام حفل زفاف، ويحبس مسعود نسايم مع أم إبراهيم في المنزل.
يأمر مسعود أعوانه بحرق مزرعة أبو حمد، ويتصدى لهم حمد، وتخبر نسايم - الشرطة بكل ما فعله مسعود مع والدها وقتله لزوج شقيقته، وتقبض عليه الشرطة، ويتزوج حمد من نسايم.