في إطار درامي، وبعد وفاة زوجها، تذهب (أمينة) إلى منزل أختها في الرضاعة، الصحفية (إجلال)، وتطلب من زوجها (محمد) أن يبحث لها عن وظيفة وشقة لتقيم فيها، لكنهما يصران على بقائها بجوارهما. تبدأ (أمينة) في رعاية الطفلين (عُلا) و(سامي)، أبناء أختها، ويتعلقان بها، بينما تبدأ (إجلال) في إدراك أن انشغالها بعملها وإهمالها لأبنائها قد باعد بينها وبينهم، لتتصاعد وتيرة الأحداث.