يوافق العمدة زين الرفاعي على اقتراح عنتر وزليخة على أخذ طفل رتيبة المولود وإظهاره أمام أهل البلدة على أنه نجله، ويضع عنتر خطة محكمة ليأخذ الطفل ووالدته رتيبة.
تعلم نفيسة زوجة حمدان أن رتيبة وضعت الطفل فتغضب ويجن جنونها وتخبر حمدان الذي يأمر رجاله بالبحث عنها في كل مكان، تسافر رتيبة إلى قرية التمرة لكي تعيش مع ابنها في منزل العمدة.
يُعين العمدة غفيره عنتر شيخا للبلد، وتعلم نفيسة أن أم إبراهيم هي من ولدت رتيبة وتسألها عن الأمر، يقف عوض في وجه العمدة وظلمه.
يهرب عوض بعد صول العمدة زين على أرضه، يدبر عوض خطة للانتقام والثأر من العمدة، يتقرب زين من رتيبة.
يطلق عوض الرصاص على العمدة زين ويعتقد أنه توفى، تموت حميدة زوجة العمدة، تواسي رتيبة - زين بعد وفاة زوجته.
يذهب عوض ورجاله إلى منزل عنتر ويعلقونه على الشجرة في رسالة إلى العمدة زين، يقتل العمدة - عنتر بعدما يُهدده بفضح أمر نجله سامي.
يذهب العمدة زين إلى مأمور القسم ويطلب التأمين والحماية له ولعائلته من بطش عوض، يطلب زين الزواج من رتيبة التي تترد في الموافقة ولكن تنصحها زليخة ألا ترفض طلب العمدة.
يقيم العمدة زين الرفاعي حفل زفافه على رتيبة، تغضب عزيزة وتحزن بعد زواج والدتها وتقرر الانتقام من العمدة.
يصاب عوض برصاصة في ذراعه بعدما يتبادل اطلاق النيران مع رجال العمدة زين، يطلب العمدة من رتيبة أن تحافظ على سامي وألا تدعه يخرج من المنزل مهما حدث لكي لا يقع له أي مكروه.
تضع رتيبة مولودها من العمدة زين ويقيم الأخير الاحتفالات في قرية التمرة، يتوعد عوض ويتعهد أمام رجاله بالانتقام من العمدة زين الرفاعي.
يذهب العمدة زين إلى ناظر المدرسة لكي يحل مشكلة نجله سامي مع أحد الطلبة ويفاجأ العمدة من رد فعل الناظر القوي تجاه نجله ويحذره من التعرض أو الاقتراب من نجله سامي.
يقابل ناظر المدرسة - عوض للمرة الأولى ويخبره أنه سعيد للغاية بمقابلته لأنه رمزا للوقوف ضد ظلم وجبروت عمدة البلد زين الرفاعي، يطلق زين النار على عوض ويصيبه في كتفه.
يكبر الأبناء ويتشاجر سامي مع أحد الطلبة ويتسبب في وفاته ثم يفر هاربًا من المدرسة، يعلم العمدة زين ورتيبة أن نجلهما سامي تسبب في وفاة أحد زملائه في المدرسة وينهاروا.
يعود سامي إلى البلدة لكي يقابل والده ووالدته، يخطط عوض مع رجاله لكي يقتلوا العمدة زين الرفاعي، تطلب رتيبة من مأمون رعاية شقيقه وألا يتركه في محنته.
يطلب العمدة من نجله سامي الاستقرار في القاهرة وعدم العودة إلى البلد خوفًا عليه، يقابل عوض - سامي ويخبره أن قلبه شجاع لكي يأتي إلى منطقته دون الخوف منه.
يطلب سامي من والده الذهاب معه للتقدم لخطبة رشيدة نجلة دكتور مسعود ويوافق العمدة زين، يأتي حمدان إلى منزل العمدة ويسأل عن نجله سامي للثأر منه.
يعود عوض إلى بلدته مرة أخرى، يذهب سامي ومأمون ويحذران عوض من والدهم ويخبرانه أنه بتدبير مكيدة ليُعيده مرة أخرى إلى السجن، يتسلل حمدان لكي يقتل سامي ليلة زفافه ولكن يتلقى والده العمدة الرصاصة بدلًا منه ويتوفى.