عمر وسلوى  (2014)  Omar we Salwa

3
  • فيلم
  • مصر
  • 102 دقيقة
  • ﺗﻢ ﻋﺮﺿﻪ
    • مصري
    • الجمهور العام

في إطار كوميدي ممزوج بالرومانسية تدور أحداث العمل ، عن قصة حب تنشأ بين الشاب (عمر) ، والفتاة (سلوى) التي تحاول تحقيق حلمها الوحيد بأن تصبح راقصة استعراضية ، لكن (عمر) يرفض تلك الفكرة ، ويحاول جاهدًا...اقرأ المزيد إبعادها عنها ، ولكنها تتمكن من العمل بأحد الملاهي الليلية ؛ فتبدأ المشاكل في الظهور بينهما ، وتتوالى الأحداث .

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين



المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

في إطار كوميدي ممزوج بالرومانسية تدور أحداث العمل ، عن قصة حب تنشأ بين الشاب (عمر) ، والفتاة (سلوى) التي تحاول تحقيق حلمها الوحيد بأن تصبح راقصة استعراضية ، لكن (عمر) يرفض تلك...اقرأ المزيد الفكرة ، ويحاول جاهدًا إبعادها عنها ، ولكنها تتمكن من العمل بأحد الملاهي الليلية ؛ فتبدأ المشاكل في الظهور بينهما ، وتتوالى الأحداث .

المزيد

القصة الكاملة:

سلوي (بوسي المطربة) مطربة كباريهات، يقع فى غرامها المطرب الشعبي الليثي (محمود الليثي) ويخلص لها فى حبه، ولكنها تصده لأنها تعتبره مثل أخيها، وفى نفس الوقت تحاول الراقصة الأجنبية...اقرأ المزيد صوفي (صافيناز) إيقاع الليثي فى غرامها والزواج به، ولكن الليثي يصدها لأنه يخلص للمطربة سلوي. المليونير عزيز بك (علاء مرسي) زير نساء، يساعده القواد مخلص (ماهر عصام)، ويورد له الفتيات الساقطات، ولم يكف عزيز بك عن اللعب بذيله، حتى بدل له الطبيب عبدالقوي (كمال الألفي) سبعة شرايين، وحذره من العبث مع النساء، لأن أبسط مجهود يبذله مع إحداهن، سيودي بحياته. الشاب العابث عمر (كريم محمود عبدالعزيز) الإبن المدلل لعزيز بك، أيضاً زير نساء، يقضي معظم وقته فى الكباريهات، يشرب ويرقص، ويقضي باقي وقته مع الفتيات الساقطات، من المستوي الرفيع، ويساعده فى ذلك تابعه المخلص القواد لؤي (سعد الصغير)، ولكن عمر أصابه الملل من ذلك النوع من النساء، وأراد نوع آخر يكون بيئه وحرش، فوقع إختياره على المطربة سلوي، التى صدته لسوء سمعتها، بينما كانت فى الواقع تهواه، وكلما رفضته، إزداد تمسكه بها. وعندما حاول عمر أن يقضي نزوته مع الراقصة صوفي، أخبرته أن الطريق الوحيد لجسدها هو الزواج لدي مأذون شرعي. ولجأ عمر للإستعانة بچيچي (بدرية طلبة) شقيقة سلوي، لكي يقترب أكثر من الأخيرة، حيث كانت چيچي - مدمنة شرب البيرة، وتسعي أيضاً للزواج الحلال. فوجئ عمر بأن والده عزيز بك، قد قرر منح نصف ثروته لرعاية الأيتام، والنصف الآخر منحه لعمر، مقابل أن يتزوج فوراً، زواج صالونات، ولكن عمر رفض الزواج، فهو عصفور طليق، لا يحب القيود والمسئولية، ولكن صاحبه لؤي إقترح عليه، الزواج الآن ثم الطلاق بعد الحصول على الميراث، وخوفاً من المحاكم وحقوق المطلقة، إقترح عليه الزواج من فتاة منكسرة لا ظهر لها. يلجأ عمر للإيقاع بمطربة الأفراح والكباريهات سلوي، وعرض عليها الزواج، ولم يكن يعلم أنها تهيم به حباً، وقد إنبهرت بثروة أبيه، ورحبت على الفور بالزواج به، وأنتقلت للعيش معه فى فيللتهم الكبيرة، وترافقها أختها چيچي، التى نصبت شباكها حول عزيز بك، لكي تتزوج منه. عندما يأس الليثي من الزواج من محبوبته سلوي، بعد زواجها من عمر، لجأ للراقصة الأجنبية صوفي، التى سبق لها أن عرضت عليه الزواج، وتزوجها بعد أن إشترط عليها التوقف عن الرقص، حتى لا يكون زوج الست، وإنشغلت صوفي بالحصول على الإقامة لزواجها من مصري، وفوجئ بها بعد حصولها على الإقامة، تعود للكبارية لترقص مرة أخري، وعندما حاول منعها عنوة، تصدي له فتوات الكباريه، وأخبره مدير الكباريه سلامه (حمدي إسماعيل) أن صوفي تزوجته فقط من أجل الحصول على الإقامة الكاملة، وقد حصلت عليها، مما جعل الليثي يفقد عقله ويهيم على وجهه فى الطرقات. علم عمر بأن سلوي حامل، وأن أختها چيچي تحوم حول أبيه عزيز بك، حيث طلب الأخير من عمر أن يتزوج من چيچي، فثار عمر وطلب من چيچي الإبتعاد عن أبيه، وطلب من سلوي التخلص من حملها، ولكن سلوي رفضت، وطلبت الطلاق من عمر فطلقها على الفور، وعادت للحارة فى إنتظار الوضع. لم يتحمل عمر فراق سلوي، بعد أن إكتشف أنه يحبها، ولاحظ والده عزيز بك، حالة إبنه السيئة، فنصحه بالذهاب إلى طليقته سلوي، حيث تضع الآن وليدها بالمستشفي، وطلب منه ردها لعصمته، فأسرع عمر للمستشفي ورد طليقته لعصمته، قبل أن تضع مولودها الأول. (عمر وسلوي)

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم



  • التصنيف الرقابي:
    • مصري
    • الجمهور العام
    • تقييمنا
    • ﺑﺈﺷﺮاﻑ ﺑﺎﻟﻎ


  • بلد الإنتاج:
  • مصر

  • هل العمل ملون؟:
  • نعم


  • تشارك الراقصة صافيناز في الفيلم بشخصيتها الحقيقية

المزيد

أراء حرة

 [1 نقد]

ما بعد القاع

لحد إمتي هنفضل محصورين في هذه النوعيه من الأفلام التجاريه إلي أبعد مدي ده رأي الشخصي و وارد جداً إن يكون في حد مختلف معايا بس إلي مظنش إن فيه حد هيختلف معايا لو قولت إن الذوق العام في إنحدار مستمر و محدش هيختلف معايا لو قولت إن السينما بتأثر علينا بشكل مباشر أو غير مباشر فـ لحد إمتي هنفضل نشجع هذه النوعيه من الأفلام ؟ أنا كلامي مش علي الفيلم ده بذاته لكن الفيلم ده يعتبر واحد من ممثلين الهبوط في موسم عيد الأضحي رغم إن كثير من المشاركين بـ الفيلم عندهم مواهب ممكن توظيفها في حاجات أفضل من كده...اقرأ المزيد تفيدنا و تفيدهم و تفيد الذوق العام أرجوا من أي حد يشوف رأي المتواضع إنه يفكر شويه في الكلام ده لعل نكون مساهمين في إرتقاء الذوق العام بشكل أو بـ أخر و أأكد تاني إحترامى لبعض شخصيات هذا العمل رغم إختلافي معاهم في الكثير و في الأخر أحب أقول إني ولا ناقد ولا أي بتاع أنا مشاهد عادي و حبيت أقول رأي يمكن أنفع بيه أي حد و شكراً لحسن قرأتكم :D

أضف نقد جديد


أخبار

  [20 خبر]
المزيد

تعليقات