تُصاب أم خالد بصدمة نفسية وتودع مستشفى الطب النفسي بعد استيلاء خالد على ملكية الشركة والمنزل، ويطلب من السكرتيرة فاي الزواج، في حين تتردد هيا في إتمام زواجها من فيصل.