يقرر أبو عادل أن يبيعوا منزلهم، ويقرر جميع أفراد اﻷسرة التخطيط للسفر إلى الخارج، ويحاولوا أن يدرسوا الحواجز أمامهم، لكن يعقوب صهر سلام وشقيقته يتعرضا للاختطاف.