يستاء نبيل من علاقة رودلف بأنجو، وإهمال الأخيرة لرعاية ولديه، وعلى الجهة الأخرى يظل عشيق أم لورا في تقربه من ابنتها ومحاولة الإيقاع بها في براثنه.