تتلقى والدة ماجد رسالة تهديد بالقتل فتقرر هي وابنها ترك المنزل والمنطقة خوفا فيما يفرح صباح بهذا الخبر، أما الحاج يعقوب فيحزن لما حدث للمنطقة من أعمال إرهابية.