يعذب رياض - صباح اعتقادا منه أنه من أوشى بمكان الأسلحة ثم يلبسه حزاما ناسفا ويرسله إلى أقرب نقطة شرطة ليفجرها لكن يتم إنقاذه والتحقيق معه فيخبر النقيب عن رياض والتنظيم الذي ينتمي إليه.