يرسل الخواجة شوقي دعوات لعشرة أشخاص لزيارة قصره الذي يقطن وسط جزيرة مهجورة، يُلبي الأشخاص الدعوة ويذهبون إلى القصر، يُخبر الخواجة شوقي كل من في القصر بجريمته عبر رسالة مُسجلة بصوته ويُصدم الجميع من الأمر.
يطرق رجل الباب ويفتح له سليم ويفاجأ الجميع أن الرجل مطعون في ظهره ثم يقع جثة هامدة، ينهار الجميع ويقررون العودة من حيث أتوا ولكن دون جدوى، يفاجأ الخادم سليم أن زوجته مذبوحة على السرير.
يجن جنون الجميع ويتهم كلًا منهما الآخر بالاتفاق مع الخواجة شوقي على كل ما يحدث، تتجه أصابع الاتهام نحو غسان بعدما يكتشف القاضي عاطف أن اسمه لم يكن ضمن الحضور فيخبرهم أن أسمه الحقيقي وليد وليس غسان.
يشاهد حسان - رجلا يسقط من فوق السطح ويذهب رفقة الجميع ليرى ما يحدث في الخارج ثم لم يجد أي أثر للجثة، يطلب القاضي عاطف من الجميع التروي والهدوء حتى يستطيعوا الخروج من المأزق.
يبحث وليد عن القاتل لكي يساعده ويخرجه من هذه الورطة ثم يسمع صوت في الغابة ويطلق النار ثم يجري هلعًا، تظهر كوابيس لفادي وحسان في القصر.
يرن جرس الهاتف ويخبر الخواجة شوقي - سليم أن يخبر الجميع ألا يعذبوا أنفسهم في محاولة الخروج من الجزيرة ويخبرهم أيضًا أن نهايتهم ستكون هنا، يشك حسان أن سليم مُشارك الخواجة شوقي في الأمر.
يشك الجميع في سليم ويدافع عنه القاضي عاطف، تظهر السيدة العجوز التي قتلها سليم وعبلة له في الكوابيس مرة أخرى ويستيقظ من النوم مرتعدًا من الخوف.
يطلب القاضي عاطف من الجميع الهدوء حتى يستطيعوا التفكير في طريقة للخروج من الجزيرة، يكتشف الجميع أن هناك شخص أحرق المركب التي صنعوها للرحيل من الجزيرة ويجن جنونهم.
يرى فادي - الرجل الذي جاء بهم إلى الجزيرة على الشاطئ ويحاول اللحاق به ولكنه لم يستطيع، يخبر القاضي عاطف - لورا أن هناك شيء غريب وغامض في الجزيرة.
يستعيد سليم ذكرياته القديمة مع زوجته والسيدة العجوز التي قتلاها ويندم على فعلته، يتهم الجميع بعضهم البعض ويدخل الشك قلوبهم أن هناك شخص ما بينهم له علاقة بما يحدث.
يشك فادي وحسان أن لميس على علاقة بغازي باشا، يترك غازي القصر ويذهب إلى الشاطئ ويرى الفتاة المُتهم في قتلها.
تكتشف لميس أن غازي ليس موجودًا في القصر وتخبر الجميع ليبحثوا عنه، تعثر الطبيبة لورا وحسان على غازي مقتولًا بجانب الشاطيء.
تنهار لميس بعد قتل غازي، يشك فادي أن هناك علاقة بين ليال وحسان، يتحدث فادي مع سليم ويخبره أن صاحب القصر لن يهدأ له بال ألا بقتل الجميع.
يرى حسان وليال - فادي وهو مُعلق على حبل مشنقة وينقذه حسان في اللحظة الأخيرة قبل أن يتوفى، يظهر غازي في غرفة لميس ويطلب منها ألا تصرخ لكي لا يستيقظ أحد.
يكتشف فادي أن سليم قرر الانتحار وشنق نفسه بالحبل، يجد وليد الرجل الذي جاء بهم إلى الجزيرة ويُلقي القبض عليه ويضربه ضربًا مبرحًا ليخبره من هو شوقي شاهين.
يذهب وليد إلى القصر ويخبر الجميع أنه ألقى القبض على الرجل، يذهب الجميع ليتأكدوا من حديث وليد ولكنهم لم يجدوا الرجل فيجن جنون وليد.
يتفق فادي مع وليد على استخدام تابوتات الموتى لتحل بدلًا من المركب للهروب من الجزيرة، يعلم القاضي عاطف أن لميس تمر بحالة نفسية سيئة فيقرر مساعدتها.
يكتشف الجميع أن فادي قرر الرحيل من الجزيرة رفقة وليد، يرى وليد ضوء في البحر ويخبر فادي ويتجهان نحو المركب أملًا في النجاة.
يتجه فادي ووليد صوب المركب ويكتشفان أنها تابعة للخواجة شوقي ويخبرهم قائد المركب أنه سيعيدهم من جديد إلى القصر.
يقرر القاضي عاطف الاتفاق مع الطبيبة لورا وحسان على الإمساك بوليد ووضعه في قبو القصر، يواجه وليد أسوء مخاوفه وكوابيسه في قبو القصر.
يغضب فادي بعدما يبحث عن صدقه وليد في القصر ولم يجده ويشك أن للأخرون علاقة بخطفه، تعود الأوهام من جديد إلى لميس وتعتقد أنها تواجه من قتلتها.
يواجه كل من في القصر أسوء كوابيسه وينهار كلًا منهما واحدًا تلو الآخر، يحاول فادي التماسك والثبات ليوقظ الجميع من أحلامهم.
يتحدث حسان مع ليال ويخبرها بقصته كاملة وكيف ماتت حبيبته شيرين وكيف كان سبب في وفاتها، يحاول القاضي عاطف استجماع قواه ويخبر الجميع أن بإمكانهم مغادرة الجزيرة.
يبحث الجميع عن حسان وليال، يخبر حسان الجميع أنه فك وثاقه بعدما هاجمه أحد الرجال وربطه وخطف ليال وهي برفقته.
يعثر فادي على ليال ويفك وثاقها ويعيدها إلى القصر، يبحث الجميع عن القاضي عاطف ويعثر عليه فادي مقتولًا.
يأخذ فادي ولورا جثة القاضي عاطف ويعيدوها إلى غرفته بالقصر، يختفي حسان ويبحث عنه لميس وليال في كل مكان.
يبحث فادي ولورا عن حسان في كل مكان ويذهبان رفقة لميس وليال إلى الشاطيء ويجدوا حسان قتيلًا داخل تابوت خشبي.
تدخل لورا في حالة اكتئاب شديدة وتغوص داخل أسوء مخاوفها مع الفتاة التي قتلتها بالحجر على رأسها، تطلب ليال من فادي الاعتناء بلورا حتى تعود كما كانت.
يخبر فادي - ليال أنه مُغرم بها، يزور خادم الخواجة شوقي شاهين القصر ويُعطي فادي صندوقا به مشروبات وطعام ويخبره أن موته اقترب.
تعتقد لورا أن ليال ولميس يتأمران عليها فتقرر قتلهما وتذهب إلى غرفة لميس لتقتلها ولكنها تجدها مقتولة.
يختبيء الثلاثة المتبقيين خوفًا كلًا منهما من الآخر، تقرر ليال مهاجمة الطبيبة لورا قبل أن تُهاجمها الأخرى ولكنها تجد لورا مقتولة في غرفتها، تُهاجم ليال - فادي، ويقتل رجال الخواجة الثنائي.