يقرر حميد تعليم ابنه الصغير سيف التجارة والسفر معه، ويتذكر ما حدث في الماضي عندما فكر في الزواج من عيدة، ورفض شقيقها هلال الأمر ومعادته، في حين يطلب هلال من سليم أن يأتي له بكل أخبار حميد.