يسجل أسامة تسجيل يدين به فهد، يتهم إبراهيم سيف بالخيانة ويقرر تنفيذ الانتقام فيبلغ سيف عمار بخطة إبراهيم لكي يمنعه بينما يختطف إبراهيم هاني الذي يعترف له مجددًا بجريمته.