يستعيد إبراهيم ذكرياته مع زوجته إلى أن وضعت عبير وتوفت بعدها، وذكرى تخلي عن عمله ليعمل بدار الأيتام إلى ذكرى قدوم سيف إليه، وبعد اتفاقه يتعرف بعدها على غازي ويسأله عن أخوته.