تدعو حنين يوسف لحفل الشركة ويصطحب معه والدته ويشاهدها عبدالله، ويظن أن محمد وصل ليوسف ودعاه هو ووالدته، في حين يقابل طارق عدنان ويهدده الأخير بفضح أمره في الشركة إذا لما يسدد أمواله.