أقامت الشرطة الفرنسية مشنقة بمنتصف الحارة لإعدام معتز، فثار أهل الحارة وقاموا بحرقها، وأثبت أبو عصام بمساعدة نيازي أن سمعو قتل ظافر، فتم القبض على سمعو، فصدر قرارا بالإفراج عن معتز.