ينجح درويش في الدخول إلى غرفة الوزيرة بالمستشفى ويتحدث إليها دون أن ترد عليه ويكتشف الدكتور إيهاب وجوده فيطلب الأمن وتحدث مطاردة بين درويش والأمن لكنه هرب.