يذهب درويش إلى محله ليجد تابلت ثمين في المحل سرقه أحد اللصوص وباعه لمساعده شهاب ليبدأ درويش رحلة البحث عن صاحب التابلت ليعيده إليه، يخرج درويش لنبوي والد شهاب عله يجد مخرج من الأزمة، يأتي مجموعة من البودي جاردات ليبحثوا عن التابلت ويكسروا المحل ويهرب منهم درويش.
يسعى الضابط كريم للوصول إلى درويش في أقرب وقت من خلال البحث وتوزيع النشرات على كل الأقسام ووسائل الإعلام، ويسرق درويش سيارة للهروب من الشرطة وينجح في الهروب منهم.
يذهب درويش إلى ماهر الدكش صديقه القديم كي ينقذه ويساعده في الوصول إلى الوزيرة بالمستشفى ليخبرها بالحقيقة، يتخفى أحد الإرهابيين في صورة طبيب ويحقن الوزيرة بعقار لقتلها لكن تكتشف الممرضة ويسرع الطبيب إيهاب بإنقاذها.
ينجح درويش في الدخول إلى غرفة الوزيرة بالمستشفى ويتحدث إليها دون أن ترد عليه ويكتشف الدكتور إيهاب وجوده فيطلب الأمن وتحدث مطاردة بين درويش والأمن لكنه هرب.
تذهب نهلة لمقابلة درويش بمحطة مصر وترفض أن يرافقها زوجها لكنه يبلغ الشرطة دون علمها، تنتظر نرجس قدوم نهلة وتصطحبها حتى تختفي عن أين الشرطة وبالفعل تهربان بعيدًا عنهم، تقابل نهلة درويش ويتحدثان حول القضية ويحاول أن يقنعها أنه بريء وسيعطيها التابلت قريبًا.
يستطيع درويش أن يهرب ممن يلاحقوه بصحبة نهلة، يعود والد نهلة من لندن وتوبخه على تأخره على والدته وتتركه بمفرده بعد ما قال إنه سيعود إلى لندن.
تقابل نهلة درويش وتستطيع أن تهرب من الحارس الذي أرسله زوجها حازم، يتقابلا في أحد الفنادق لرؤية محتويات التابلت، تجد نهلة أحد الملفات على التاب باسم (عين العفريت).
بعد هروب درويش يتصل بنهلة ويلمح لها أنه يشك فيها بعد مطاردته من قبل مجهولين، يذهب درويش إلى منزل السكاكيني القديم ليجد اللواء السابق شوقي في انتظاره ليقبض عليه حيث هرب منه منذ أن كان مأمورًا للسجن.
تعلن الداخلية أنه تم القبض على درويش في شقة السكاكيني بعد أن توصلت إليه تحريات الأمن، يتم تهريب التابلت، تفوق الوزيرة من الغيبوبة لكنها فاقدة الذاكرة، أثناء ترحيل درويش يتم تهريبه بعد الهجوم على عربة الترحيلات.
يعرف ضباط الأمن الوطني أن حازم هو من يقف خلف تهريب الحرز فيذهب إليهم الضابط أشرف ليلمح لهم بتورطهم، يستجوب الضابط كريم فهيم حول تعرضه للقوة الأمنية ويواجهه بعلاقته مع أمجد الديب، تداهم القوة الأمنية مكان درويش في المقابر دون أن تقبض عليه.
يتصل درويش بنهلة لتقابله ويقول أنه طليق ولم يقبض عليه، تقابله في الكنيسة وهو يرتدي زي قسيس، يحكي درويش لنهلة بدايته مع الإجرام وأن زهير ورطه في قضية قتل وعوقب بالمؤبد وكيف حاول زهير قتله حتى هرب وأبدل اسمه بدرويش.
يستجوب الضابط كريم فهيم عقب معرفته بوجود درويش عند ماهر الدغش، يذهب كريم إلى شركة حازم ويعاين السيارة التي استخدمت في البحث عن التابلت لكن يجدها سليمة فيبحث عن توكيل السيارة ليكشف هل حدث لها إصلاحات أم لا.
تتحدث نهلة مع درويش عن ابنه المهندس طارق ويقول أن والدته قالت له أن والده كان معتقل سياسي وتوفي في السجن، يذهب منصور إلى الأمن الوطني ويعترف أنه استخدم سيارة حازم لصالح أمجد الديب وأن حازم ليس له علاقة بمطاردة درويش.
يتقابل درويش مع نعمت وتعاتبه على الإخلال بالاتفاق والتقرب من ابنهما طارق، ويطلب منها أن تشهد أن أمجد هو زهير الملاح وأنه هو فضل، يعرف حازم وأدهم أن القبض على درويش كان مجرد خدعة من الداخلية للإيقاع بهم.
يطلب درويش من خليفة أن يزور جواز سفر وفيزا للسفر إلى أي دولة، يتصل درويش بنهلة ويقابلها ويعطى لها التابلت ويقول لها إنه سيترك الموضوع برمته.
يزور خليفة جواز سفر وعضوية في نادي القضاة لدرويش باسم قاضي في محكمة استئناف القاهرة، يتصل درويش بنهلة يخبرها أنه لن يغادر مصر وسيكمل مشواره، يبحث درويش في محادثات الوزيرة على التابلت ويكتشف محادثة مع الدكتور زين.
يطلب درويش من نهلة أن تقابله في نادي القضاة وأثناء ذهابه يتم رصده من أمجد وأدهم ويوجهوا أحد القناصين لقتله لكنه يهرب من القتل، تعرف نهلة أن حازم متورط في القضية وتنهار وتدخل المستشفى.
يبحث كريم وأشرف عن ملف فضل الغول (درويش) في أرشيف النيابة ويعرف أنه مع مقدم عصام، يتفق درويش مع سلمى على زرع مصادر في شركة أمجد الديب، يتقابل درويش مع حازم في السينما ويطلب خمسة ملايين جنيه مقابل التابلت.
تذهب سلمى وخطيبها لمقابلة درويش والاتفاق على كيفية زرع مصادر داخل شركة أمجد الديب، يحاول درويش أن يتواصل مع أعداء أمجد الديب للوقوف ضده.
يرسل درويش شهاب ليعمل موظفًا في مؤسسة أمجد الديب ليكون عينًا له في المؤسسة، ويسرق أشرف ملف فضل الغول وضرب اللواء شوقي على رأسه، يجد كريم وأشرف أن درويش كان اسمه فضل الغول من خلال الملف القديم.
يتصل بهجت بدرويش ويطلب منه أن يحضر لحفل تقيمه وزارة الاستثمار للحديث حول أدهم وأثناء اللقاء يقول بهجت لدرويش إنه يعرفه، يحاول شهاب سرقة الملفات من على أجهزة الحسابات بشركة أمجد وينجح في نسخ مجموعة من الملفات.
يتمكن أحد المتخصصين في الموازنات والحسابات من فرز الملفات التي تدين أمجد الديب بعد أن سرقها شهاب على فلاشة، يذهب كريم وأشرف إلى نهلة ويطلب كريم أن تكون وسيط بينهما وبين درويش حيث يريد أن يقابله كفضل الغول وليس درويش.
يذهب درويش لسكرتير المحافظ ويعطيه ربع مليون جنيه ويطلب منه الذهاب لمباحث الأموال العامة ويقول إنها رشوة من أمجد الديب مقابل تسهيل شراء أرضي، يبلغ أحد الضباط محامي أمجد بالبلاغ.
يطلب درويش من ماهر أن يعرف مكان تواجد قاتل اللواء شوقي، يذهب درويش وماهر وخليفة إلى أحد الموالد بقليوب فيترصد لهم الأمن الوطني عن طريق مكالمة بين خليفة وزوجته ويصلون للشخص المطلوب ويقول إنه قتل شوقي بأمر من شخص اسمه صبحي ويهرب منهم فجأة ويقتله أحد الأشخاص.
يجمع درويش الضابط سيف بالمحاسب راغب لكشف طلاسم فساد أمجد الديب، يتصل والد نهلة بها ليحذرها من المحيطين بها وغدرهم ويقول لها إن والدتها تذكرت كل شيء، يجتمع منتصر مع حازم وأسعد للتخطيط للخطوات القادمة بعد رجوع الذاكرة للوزيرة، يذهب درويش لفتحي الديب ليطلب منه الشهادة بأن عمه لن ينجب.
يتم استدعاء أمجد للتحقيق في قضايا فساد لكن يحضر فريد بالنيابة عنه ويقلق سيف من براعة فريد في المحاماة ويخبر درويش بذلك فيذهب له إلى منزله ويعرض له تسجيل صوتي بينه وبين مساعده حول مقتل شوقي.
نادر يساعد درويش في القبض على قاتل اللواء شوقي، يهدد درويش المحامي فريد بالتسجيلات التي حصل عليها ويطلب منه رفع يديه عن قضايا أمجد الديب مقابل تركه وبالفعل يترك قضايا أمجد وينشر إعلانًا يفيد بقطع علاقته مع شركائه.
يسافر درويش إلى لبنان ليحضر الملف من نهلة ويسافر به إلى دبي لكنه يجد رجال أسعد يحاولون سرقة الملف من نهلة فيقتل أحدهم، يحاول درويش الهروب مع نهلة وزين وإلين ويطاردهم رجال أسعد، تذهب إلين والمجموعة إلى خطيبها السابق لكي يحميهم.
يذهب درويش إلى الفيلا التي يتواجد بها زين ونهلة وإلين لإحضار الملف ويعرف نديم أن الشخص الذي يرافق درويش من رجال أبو فراس عدوه اللدود ويريد أن يقتله ويقف له درويش ويمنعه، يأتي وقت الصفقة وفي المكان المتفق عليه يحضر أسعد وطارق وأمجد وكانت المفاجاة وجود العقيد حسام.
يطلب درويش من نديم أن ينتشر خبر التصالح بينه وبين أبو فراس، يتصل درويش بكريم ويقص عليه القصة كلها فيذهب كريم إلى حسام ويقول له أن يتبعه لو يريد القبض على كل الأطراف، تحدث المواجهة الأولى بين درويش وأمجد، وتقول قوات الأمن ان الطرفان ماتا في المواجهة، ثم يقابل درويش طارق دون أن يفصح عن هويته الحقيقية.