يذهب درويش لسكرتير المحافظ ويعطيه ربع مليون جنيه ويطلب منه الذهاب لمباحث الأموال العامة ويقول إنها رشوة من أمجد الديب مقابل تسهيل شراء أرضي، يبلغ أحد الضباط محامي أمجد بالبلاغ.