يمر الخديو إسماعيل بأزمة صحية عصيبة، وتقرر الوالدة باشا تنصيب توفيق ليكون ولي العهد رغم أحقية حسين كامل، ويقرر بشري التآمر على الوالدة باشا، ويبحث الجميع عن ابن الخديو المفقود.