يأمر الخديوي بإرسال اﻷمير رشيد إلى فيينا للدراسة ﻹبعاده عن أمينة، وتقرر الوالدة باشا استدراج الفتاة التي يحبها توفيق وإبعادها عنه، ويفيض الكيل بحسين كامل وبحياته في الخفاء.