تتسبب محاولة لتخويف ماري في إتخاذ الملكة كاثرين إجراءات قصوى للإمساك بالمذنب، ويميل فرانسيس إلى أوليفيا، ويتوجه باش إلى الغابات كي يسدد دينه.