يتوفى أبناء سلمى الثلاث في حادث سيارة أليم، وتمر الأيام وتطلب صمود من عبدالله التقدم للزواج منها بالرغم من المشاكل التي بين والدتهما.
يطالب أبو ريم بحق ابنته في ميراث زوجه المتوفي، وتشترط سلمى على عبدالله زواجه من أرملتي شقيقيه حتى يتزوج من صمود.
تشاهد سلمى - صمود برفقة شاب، وتصورها مها معه، وتوافق نورة وريم على الزواج من عبدالله.
يقام حفل زفاف صمود وعبدالله، وتبدأ صمود في التعامل بطريقة سيئة مع نورة وريم.
ترسل مها صورة صمود مع أحد الشباب إلى عبدالله حتى تنتقم منها، فيثور عبدالله ويطلق صمود.
تستغل نورة ابتعاد عبدالله عن صمود، وتحاول هي التقرب له مما يشعل نيران الغيرة في قلب مها وريم.
تبدأ مها في الإيقاع بين نورة وريم، وتتوطد العلاقة بين نورة وعبدالله، وتقترح فاطمة على زوجها صالح زواج ابنته من أحد الأشخاص حتى تتخلص من وجودها بالمنزل.
تحاول سلمى الإصلاح بين عبدالله وصمود، ولكن الأخيرة ترفض، وتقترح سلمى على مها الزواج من مشعل، ويتشاجر أبو ريم مع عبدالله لخسارة أمواله بالشركة.
تقنع سلمى ابنها عبدالله بالتقرب لريم حتى لا تعود إلى منزل والدها وتطالب بالورث، وتعود صمود إلى المنزل.
تشتعل نيران الغيرة في قلب نورة وتقرر ترك المنزل، ويتهم أبو ريم - عبدالله بالاعتداء عليه بالضرب، ويساوم ريم على تحرير توكيل عام له مقابل تنازله عن البلاغ ضد عبدالله.
تحاول فاطمة إقناع سعد بالموافقة على زواج شقيقتها من مشعل، وتطلب صمود من سلمى قطع علاقة عبدالله بريم ونورة.
يطلب سعد من عبدالله الموافقة على زواج مها من مشعل، فتترك مها المنزل، وعلى الجهة الأخرى تستاء ريم من تعامل صمود معها وإجبارها على الابتعاد عن عبدالله.
تلجأ مها لنورة وتقيم في منزل والدها، ويهدد أبو ريم بقتل عبدالله إذا لم ينفذ ما طلبه، ويعترف عبدالله لريم بحبه لها.
تواجه فاطمة - شهد بعلاقتها السابقة بسعد، ويطلق أبو ريم الرصاص على مها بالخطأ، وتُصاب بالشلل.
يثور عبدالله عندما يجد أبو ريم في منزل أبو نورة، ويتهم الأخيرة بتسطرها عليه، ويطلقها، ويتضح إدعاء مها الشلل حتى تجذب عبدالله لها.
تصر سلمى على إعادة نورة لعبدالله، ولكن الأخير يرفض، ويكتشف سعد كذب شقيقته مها بشأن إصابتها بالشلل ويبتزها ماليا، ويتفق سعد مع فاطمة على رسو إحدى مناقصات شركة عبدالله لصالحها.
يبتز سعد - شهد بالصورها، ويخبر مشعل بعلاقته السابقة بها، فتحاول شهد الانتحار، وتمرض سلمى وتصر على بقاء مريم ونورة في البيت.
يقتحم أبو ريم منزل سلمى، وتكتشف شهد اتفاق سعد مع فاطمة على المناقصة مقابل زواجه من شهد.
يصور سعد - شهد بغرفتها بالاتفاق مع فاطمة لابتزازها إذا أخبرت والدها بشيء عن المناقصة، وتحاول ريم إقناع نورة بمطالبة بحقهما في الورث حتى لا تتحكم صمود في الأمور.
تتشاجر صمود مع عبدالله لتعامله مع ريم بطريقة حسنة، وتحاول صمود إقناع مها بالتعاون معها ضد ريم.
يخسر عبدالله المناقصة ويعتقد تسبب صالح في خسارته، وتخبر صمود - عبدالله بحملها.
يكتشف عبدالله تسبب سعد في خسارته المناقصة فيتشاجر معه، ويحاول أبو ريم مساومة نورة مقابل الابتعاد عن عبدالله.
تسترق صمود السمع لحديث ريم ونورة حول علاقة ريم بأحد الشباب الذي يرغب في التقدم لها، وتخبر عبدالله بالأمر فيتشاجر مع ريم وتطلب الطلاق.
توقع صمود بين عبدالله وأمه بمخطط من فاطمة، وتوهمه باتفاق أمه مع أبو ريم ضده.
يتشاجر عبدالله مع أمه ويترك المنزل ويقيم بمنزل فاطمة التي يطلقها صالح.
تخبر مها - صمود باتفاق نورة وريم وسلمى على إدارة صالح لنصيبهما بالشركة، وتتفق فاطمة مع مها على إجهاض نورة.
تحاول فاطمة خداع صالح حتى لا يعود للشركة ويتولى إداراتها.
تهدد سلمى ابنها عبدالله بسجنه بعد بيعه للشركة، وتُنقل نورة إلى المستشفى بعد تناول عصير وضعت فيه مها حبوب إجهاض.
يحاول أبو ريم قتل عبدالله، ويكتشف الأخير تواطؤ فاطمة مع ابنتها ضده.
يحاول صديق عبدالله الإصلاح بينه وبين سلمى، وتمر السنوات وتضع نورة طفلها وهكذا صمود ويعود الجميع للإقامة في منزل واحد.