تصر سلمى على إعادة نورة لعبدالله، ولكن الأخير يرفض، ويكتشف سعد كذب شقيقته مها بشأن إصابتها بالشلل ويبتزها ماليا، ويتفق سعد مع فاطمة على رسو إحدى مناقصات شركة عبدالله لصالحها.