الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | عماد غنيم | 11 | ||
2) | محمود يوسف | 12 | ||
3) | أحمد عوني | 13 | ||
4) | عبير منصور | 14 | ||
5) | سميرة مقرون | 16 | ||
6) | ندى الألفي | وردة | 17 | |
7) | فاروق هاشم | وليد | 18 | |
8) | طارق عبدالله | 19 | ||
9) | طارق عبدالله | 20 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | فيلم كلينيك | منتج | 8 | |
2) | ذا بروديوسرز | منتج | 9 | |
3) | أروما | منتج | 10 | |
4) | محمد الهادي | مدير الإنتاج | 11 | |
5) | دينا عبد الرحيم | منتج منفذ | 12 | |
6) | محمد حفظي | منتج | 13 | |
7) | هاني أسامة | منتج | 14 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | أحمد القماش | خدع بصرية | 3 | |
2) | ريمون رأفت | Visual effects | 3 | |
3) | هشام مصطفى | خدع بصرية | 4 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | هادي الباجوري | مخرج | 1 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | محمد حفظي | مؤلف | 1 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | ستوديو بيلا | مصمم الأفيش | 2 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | ماد سوليوشنز | موزع | 2 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | ستوديو بيلا | مصور فوتوغرافيا | 2 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | أحمد حافظ | مونتير | 2 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | محمد الدهشوري | مصحح لهجه | 2 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | طارق حفني | مدير التصوير | 2 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | علي حسام | مهندس الديكور | 2 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | نيرة الدهشوري | ستايلست | 2 |
الاسم | ملخص القصة | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|
نادر أسامة | تدور الأحداث في العالم الغامض والمخيف للجن والشياطين واستخراج الأرواح، من خلال قصة حقيقية لفتاة تتعرض لمس شيطاني يحيل حياتها وحياة من حولها إلى جحيم، فيسعى شقيقها لمساعدتها من خلال تصوير ما يحدث بوضع كاميرا في المنزل. 217 |
الاسم | نبذة عن القصة | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|
نادر أسامة | تدور الأحداث حول قصة حقيقية لفتاة تتعرض لمس شيطاني يحيل حياتها وحياة من حولها إلى جحيم، فيسعى شقيقها لمساعدتها. 111 |
الاسم | القصة الكاملة | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|
Mohamed Kassem | عاد مخرج الافلام التسجيلية وليد (فاروق هاشم) من هولندا بعد غياب ٤ سنوات لزيارة أهله فى كفر البتانون مركز شبين الكوم، وكانت برفقته صديقته الهولندية من أصل تونسى آمنه (سميره المقرون) وإستقبلتهم والدته (عبير منصور)بترحاب ودهشة لإقامة صديقته آمنه معهم والتى إحتلت حجرة شقيقته الصغرى فاتن التى توفيت منذ ٥ سنوات. ويقيم معهم فى الدار شقيقه الصغير يوسف (باسل القاضى) وشقيقته ورده (ندى الالفى) المصابة بحالة نفسية سيئة منذ وفاة والدها منذ ٦ شهور وقد كانت مرتبطة به جداً، وماترتب على هذه الوفاة من خلاف على الميراث مع عمها الحاج رشيد (طارق عبدالله) وفسخ خطبتها مع ابن عمها حماده (احمدعونى). وإمتنعت ورده عن الكلام واتسمت تصرفاتها بالغموض، وفوجئ وليد وصديقته آمنه الذين كانوا يتسترون بالليل لشرب الخمر وتدخين الحشيش، بطرقات شديدة على الأبواب دون ان يرون الطارق مع صدور أصوات استغاثه، مما دعا وليد لتركيب كاميرات مراقبة فى جميع أنحاء الدار وفى الليلة التالية حدثت نفس الأصوات ولكن ورده حطمت المرآة مما أصاب يدها بجروح وحضر الدكتور (محمود يوسف) وضمد الجرح واقترح ذهاب ورده للمستشفى للعرض على الطبيب النفسى، ولكن الام فضلت الاتصال بالشيخ أكرم (عماد غنيم) المتخصص فى حالات المس الشيطانى والجن، وقرأ الشيخ اكرم القرآن على رأس ورده التى لم تنزعج فتأكد ان المس ليس شيطانا او جنيا وإلا قد انزعج من كلام الله، واقترح زميلا آخر متخصص فى هذه الحالات، وحدث ان ضبطت الام زجاجة الخمر فى حجرة آمنه فطردتها من منزلها ومعها ابنها وليد، الذى إضطر لتوصيل آمنه للقاهرة وعاد لمتابعة كاميرات المراقبة وما سجلته، وطلب من شقيقه يوسف أن يحضر له عدسة من الحجرة المجاورة لحجرة ورده، ولكن أصيب يوسف من شيئ مجهول وسقط من فوق السلالم، واصيبت الام بوعكة خوفا على ابنها، فطلب منها وليد التحامل على نفسها ريثما يذهب بيوسف للمستشفى ، لتنفرد ورده بأمها وتخبرها انها ليست ورده بل ابنتها فاتن التى ماتت منذ زمن ، ثم دقت عنق امها فقتلتها، وعادت لحجرتها، وحينما عاد وليد من المستشفى ودخل حجرة ورده لقى مصرعه بطريقة غامضة ، وحينما جاء البوليس وجد جثة الام وجثة وليد ، فتحفظ على كاميرات المراقبة. (ورده) 1854 |
الاسم | نص الهامش | المعيار | خيارات |
---|---|---|---|
Mahmoud Radi | الفيلم مستوحى من أحداث حقيقية وقعت في إحدى القرى الريفية. | ||
Mahmoud Radi | تم إطلاق حملة ترويجية تحمل اسم (وردة مان)، والتي تهدف إلى الدعاية للفيلم عن طريق توزيع الهدايا والتذكارات على المواطنين في أماكن مختارة. | ||
Mahmoud Radi | بدلًا من ذكر أسماء أبطال الفيلم، كتب صناع الفيلم في الصفحة الرسمية على موقع (فيس بوك) أن الفيلم من بطولة " بشر وأشياء أخرى ". |
الاسم | نص النقد | به حرق للأحداث؟ | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|---|
فريق العمل |
وردة صاحبة النهاية الرائعةالنقد يحتوي على حرق للقصة الفيلم يعتبر من افضل افلام الرعب التى شاهدتها هذا العام بسبب التمثيل الرائع والنهايه الصادمه لانه طوال الفيلم كنت اتوقع انها متلبسه...اقرأ المزيد من جن لكن فى النهايه كانت تلبست من عفريت اختها التى رجعت بعد موتها بشكل شرير لكن بكل صراحه الفيلم لم يكن فيه موثرات بصريه كثيره وكنت اريد ان تزيد نسبه التشويق والرعب وكان هناك كذا مشهد تكرر مثل الطرق القوى وظهور ورده فجاه من حسنات الفيلم اختيار الممثلين ام ورده كان دورها رائع ملامح وجهها كان معبرجدا فى بكاءها وخوفها اما ورده فكانت مذهله ملامح وجها طوال الفيلم جامدا وكان مشاعرها ماتت اما النهايه فكانت افضل ما فى الفيلم بالنهايه نكتشف كل شى لماذا لم لم يكن ياذيها القران لان الذى سكن جسدها روح اختها وليس جن وقتل عائلتها ولكن صراحه الفيلم فى بعض اوقاته ممل وخروج ورده من غرفتها بدون سبب ليس له منطق ولكن يعتبر من افضل افلام الرعب التى شاهدتها هذا العام وذلك لان هذا العام كانت اغلب افلام الرعب الاجنبيه ضعيفه مقارنتا بورده الذى كان اقوى منهم وفى النهايه احب ان اشكر المنتج محمد حفظى على تجربته فى افلام الرعب لكى يصنع فيلم رعب مصرى قوي وانتظر منه المزيد من افلام الرعب بعيدا عن الجن مثل افلام الزومبى |
|||
محمد جلال ابراهيم |
وردة تجربة فريدةبعد مشاهدتي لهذه التجربة التي اعتبرها رائعة وجريئة بمعني الكلمة اصبح لدي الان اكثر من بصيص امل بعودة السينما المصرية الي سابق عهدها..السينما كعالم يعشق التجارب...اقرأ المزيد والمخاطرات المحسوبة ومخرج فيلم وردة هو احد المغامرين الذي نجح في خلق فيلم جميل من تجربة جريئة ..التصوير هو اكثر عناصر العمل اكتمالآ وجمالآ فكرة ان يتم التصوير باكامل شولدر (يدوي) وكادرات العمل من تكوين اعين الممثيلن وليس المخرج هي فكرة جميلة ..التمثيل اعتقد ان اختيار الادوار كان صحيحآ الي حدآ كبير فدور الام كان اكثر الادوار تأثيرآ في الفليم واجادت التعبير كان الافضل والبطل كان وكأنه نجم شباك متمرس استطاع ان يخطف الكاميرا ويخطف انتباه المشاهد له بصورة كبيرة وصديقته كان لها دور ايضآ رائع ووردة والتي هي محور القصة هي مولد ممثلة كبيرة ..الاضاءة كانت احد العومل الجزابة في الفليم والرائعة ..الصوت واعتقد انه اضعف العناصر ولكن علي حسب رؤية المخرج هنا لا يعتبر سئ ..القصة كما كتب في اول الفليم مأخوزة من احداث واقعية لذالك كانت نهايتها ايضآ واقعية وجميلة..تجربة تستحق الوقوف عندها والاشادة بها . |