يطلق ضرغام النار على سعد، ويعتقد الجميع بوفاة سعد ولكن ينقذه أبو سالم، ويكتشف سعد أن درويش من ذوي الهمم ولا يقدر على التحرش بشريفة، ويجبر أبو حمدة - ابنته على الزواج من زعل.