مريم تبدأ في ممارسة هواية جديدة، وهي صناعة أشكال فنية من الطين الأسواني. يوسف يواجه هانيا ويحاول تحذيرها من علي وشلته إلا أنها تتجاهل تحذيره. والد مريم يطلب منها الذهاب لشقتها في المعادي للاطمئنان...اقرأ المزيد على الوضع هناك، وعندما تُبدي ممانعة يُصر عليها أن تذهب، فتضطر لذلك، وهناك تجد صور تجمعها بأصدقائها وتذكرها بالماضي، وتجد أيضًا هاتفها القديم، وتبدأ في مهاتفة أصدقاءها، لتجد أن دينا قد توفيت.