استنادًا إلى قصة حقيقية، ديدو إليزابيث بيل (جوجو مابثا راو) هي الابنة غير الشرعية والمختلطة عرقيًا ﻹحدى قادة البحرية الملكية البريطانية، يتولى تربيتها عمها اللورد (مانسفيلد) وزوجته، وبالرغم من تمتعها بكافة مزايا الطبقة الأرستقراطية خلال النشأة، إلا أن لون بشرتها يحرمها من المشاركة في العديد من المناسبات الاجتماعية، وتقع (بيل) في نفس الوقت في حب ابن أحد القساوسة، مما يوقعها في مشاكل جمة، خاصة في تزامن ذلك مع صعود حركة إنهاء العبودية في (بريطانيا).
(ديدو إليزابيث) فتاة مختلطة عرقيًا تنشأ في أجواء أرستقراطية، لكنها تكافح في ذات الوقت للحصول على حقوقها كاملة.