تعاني إنجي هذه المرة مع المدرسين الخصوصيين الذين يقومون بإعطاء دروس خصوصية ﻷبنائها في المنزل في مواعيد مربكة وغير مناسبة لها، وما يزيد اﻹرباك هو كم الطلبات التي يلح بها المدرسون عليها.