يعود جلال الدين إلى مصر ويصبح عاجز عن الحركة، ويطلب التحدث إلى زيدان الذي يخبره بكل أفعال زوجته في غيابه، وفي فلاشباك يتضح أن نوح هو ابن جلال من المرأة الغجرية.