ترفض جلنار خروج نوح ومختار من دار العمدة وتطلب من العمدة ترحيلهما إلى مركز الشرطة، وتساوم جلنار - عزوز على خروج نجله من قضية السرقة مقابل تنفيذ مخطتها فيرفض، وتتلقى جلنار خبرا بعودة جلال لمصر.