تطلب جلنار من عزوز تزوير أوراق المستأجرين لكي يظهروا أن عليهم ديون كبيرة لأرض زوجها جلال، والذي نُفي من قبل الاحتلال الإنجليزي.
ترفض جلنار خروج نوح ومختار من دار العمدة وتطلب من العمدة ترحيلهما إلى مركز الشرطة، وتساوم جلنار - عزوز على خروج نجله من قضية السرقة مقابل تنفيذ مخطتها فيرفض، وتتلقى جلنار خبرا بعودة جلال لمصر.
يعود جلال الدين إلى مصر ويصبح عاجز عن الحركة، ويطلب التحدث إلى زيدان الذي يخبره بكل أفعال زوجته في غيابه، وفي فلاشباك يتضح أن نوح هو ابن جلال من المرأة الغجرية.
يولي جلال الدين نجله نوح على كل ممتلكاته وأراضيه دون إخباره سر أنه نجله من الغجرية رباب، ويكبر نوح ويصبح شابًا، ويدخل في مواجهة مع سليم حول بيع المحاصيل الزراعية.
تتفق جلنار مع سليم على طرد نوح من البلدة، وتطلب من المحامي رفع قضة حجر على زوجها جلال الدين الألفي بعدما سجل جزء من أرضه لنوح.
يطلب باهي من نوح كافة الأوراق والدفاتر التي تخص الأرض والممتلكات حتى يقيم وضع أبيه، ويتهم باهي- نوح بسرقة أموال أبيه جلال الدين الألفي.
يذهب نوح إلى منزل باهي وجلنار ويخبرهما بعدم طلبه من جلال تسجيل الأرض باسمه، ويبحث جلال عن نوح في كل مكان، وتطلب جلنار من نوح كتابة ورقة تنازل وبيع للأرض فيوافق.
يجن جنون جلال الدين بعد اكتشافه بيع نوح للأرض إلى جلنار، وفي فلاشباك يتضح أن باهي ليس نجل جلنار بل ابنها بالتبني دون علم جلال.
يصاب جلال الدين بصدمة كبيرة تفقده النطق والحديث، ويهدد فؤاد شقيق جلال - جلنار ويطلب عودتها مرة أخرى إلى القاهرة حتى لا يخبر الناس أن نوح نجل جلال، فتدبر جلنار خطة للتخلص من فؤاد وتقتله.
تضغط جلنار على دكرور لعدم إخبار الشرطة بتنفيذ زمام مخطط قتل فؤاد، ويهدد زيدان بكشف حقيقة جلنار لإجبارها على علاج جلال الدين، ويخبر خميس - نوح أن جلال هو والده.
يخبر مختار نوح أن ريم ستتزوج من باهي، ويهرب نوح من البلدة ويعمل بالقاهرة، وتحاول سلامة قتل زمام بعد قتله والدها.
يجن جنون عزوز ويمشي في البلدة وينادي على جلال الدين لإنقاذه، وتتشاجر جلنار مع سليم الدرملي وتطرده من منزلها.
يُكشف نوح لجلنار شرائه للأرض والسرايا وأن المشتري الإنجليزي كان جزء من مخطته، ويخبر نوح باهي أنه شقيقه، ويعود جلال من السفر بعد نجاح العملية، وتخبر عساكر - جلال أن باهي شقيق نوح.