يصاب جلال الدين بصدمة كبيرة تفقده النطق والحديث، ويهدد فؤاد شقيق جلال - جلنار ويطلب عودتها مرة أخرى إلى القاهرة حتى لا يخبر الناس أن نوح نجل جلال، فتدبر جلنار خطة للتخلص من فؤاد وتقتله.