يدعي أنور كذبا أن نعيمة موظفة في الشركة حتى لا تكتشف زوجته دلال رعايته لإحدى القاطنات في العمارة التي يمتلكها، ويعود مبارك إلى وظيفته في الشركة، ويخبر بلال - خولة بأن ابنه مات وهو ما دفعه لابتزازها،...اقرأ المزيد ويشك فيصل في زوجته إخلاص.