محتوى العمل: فيلم - كابتن مصر - 2015

القصة الكاملة

 [1 نص]

يلعب لاعب كرة قدم يدعى كمال نجيب أو الكونغو لصالح إحدى أندية الدوري المصري الممتاز، ولكنه يجلس على دكة الاحتياطي في معظم المباريات، وبعد فترة يقرر المدرب الاعتماد عليه كلاعب أساسي، وينجح بالفعل في إثبات نفسه مسجلًا في فترة وجيزة معظم أهداف فريقه. بعد تألقه الواضح يتلقى الكابتن عدة عروض مجزية من عدة أندية ويقدم العديد من الإعلانات التجارية، وفي أحد الأيام وخلال قيادته لسيارته يدهس الكابتن أمين شرطة عن غير عمد ويصاب الأمين بعاهة مستديمة. فيحُكم عليه بالسجن لمدة 3 سنوات بعد ان رفض الأمين قبول أي تعويضات. يودع الكابتن في إحدى السجون لقضاء فترة عقوبته ويتعرف في داخل السجن على عدد من المسجونين، ويشعر بإحباط بالغ من التحول السريع وغير المتوقع لمسار حياته إلى أن تاتيه فكرة لامعة تتمثل في تشكيل فريق لكرة القدم من المساجين، وإقامة مباراة بين هذا الفريق وبين إحدى أندية الدوري. يعرض الكابتن فكرته على مأمور السجن الذي يرفضها رفضًا تامًا، ويقرر مع زملائه افتعال العديد من المقالب مع المأمور. حيث يقومون بسرقة هاتفه المحمول ثم يتصلون بوزير الداخلية ويبلغونه بضرورة حضوره إلى السجن بعد أن لفقوا صور تعذيب وأرسلوها له. فور وصوله لمقر السجن، يعرض الكابتن فكرته على الوزير، ويوافق عليها لأنها تصب في صالح الوزارة، وخاصًة بعد أن يعرف من أحد مساعديه أن إحدى السجون الألمانية قد قامت فعليًا بتنفيذ ذات الفكرة، فيقرر الوزير التواصل مع ألمانيا بغرض إقامة مباراة بين المساجين من مصر وألمانيا. يطلب كابتن فريق مساجين مصر إقامة معسكر مغلق لفريقه في منتجع سياحي بغرض الحصول على مزيد من التركيز لزملائه، ويوافق الوزير بلا تردد. وأثناء فترة المعسكر يبدأ المساجين في الهرب واحدًا تلو الآخر، مما يصيب المأمور صدقي الصيرفي بغضب بالغ، ويحُمل كابتن الفريق مسؤولية هروب المساجين وينجح الكابتن في إقناع زملائه بالعودة للمعسكر لخوض المباراة. تقام المباراة بين مساجين مصر وألمانيا، وينتهي الشوط الأول بتقدم ألمانيا، قبل أن يستعيد الفريق المصري زمام الأمور وينجح في تحويلها لصالحه في الشوط الثاني ويربح كأس المباراة. بعد انتهاء فترة العقوبة، يخرج الكابتن من السجن ويواصل حياته الكروية، ويستعيد مكانته الرياضية التي كان عليها قبل دخوله السجن.


ملخص القصة

 [1 نص]

يحقق لاعب كرة القدم (كمال نجيب) الشهير بـ(الكونجو) ما كان يطمح له منذ زمن ، بأن يكون واحدًا من أبرز لاعبي كرة القدم في (مصر) ، لكن الرياح تأتي بما لا تشتهي السفن ، حيث يقوم بدهس أمين شرطة بالخطأ أثناء قيادته للسيارة ، مما ينتج عنه إصابة الأمين بعاهة مستديمة ، ليحكم على اللاعب بالسجن لمدة 3 سنوات ، لكن اليأس لا يعرف لشغفه طريقًا ، فيقرر أن يشكل داخل السجن فريقًا محترفًا لكرة القدم من زملائه المساجين .


نبذة عن القصة

 [1 نص]

تدور الأحداث حول (كمال) الذي يدخل السجن بعد إصابته لأمين شرطة بالخطأ، فيقرر أن يُشكل فريقًا قوامه من زملائه المساجين.