برد الشتا  (2015)  Bard alshatta

5.9

بداية رحلة طبيب الامتياز يوسف (رامز أمير) في أول مناوبة ليلية له في استقبال مستشفى القصر العيني، في ليلة شتاء باردة، وما قابله من سلبيات وإيجابيات بسبب قلة الإمكانيات، والنماذج البشرية المختلفة،...اقرأ المزيد ودوافع ونظرة زملاءه الأطباء في بداية مشوارهم المهني، لكونهم أطباء المستقبل.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين



المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

بداية رحلة طبيب الامتياز يوسف (رامز أمير) في أول مناوبة ليلية له في استقبال مستشفى القصر العيني، في ليلة شتاء باردة، وما قابله من سلبيات وإيجابيات بسبب قلة الإمكانيات، والنماذج...اقرأ المزيد البشرية المختلفة، ودوافع ونظرة زملاءه الأطباء في بداية مشوارهم المهني، لكونهم أطباء المستقبل.

المزيد

القصة الكاملة:

فى ليلة شتاء باردة من ليالى ديسمبر بلغت درجة حرارتها ٦ درجات مئوية، بدأ طبيب الامتياز يوسف (رامز أمير) رحلته المهنية كطبيب إمتياز فى إستقبال مستشفى القصر العينى، وبأول نوبتجية ليل...اقرأ المزيد له بالمستشفى، وبدأت الليلة بتعطل سيارته، وإضطر للسير على قدميه بالشوارع الخالية للوصول لأول تاكسى، ويقابل فى الطريق سائق الكارو (ضياء الميرغنى) قاسى القلب الذى يحمل حماره الضعيف حمولة ثقيلة، ويعاونه فى دفع العربة، ثم ينحشر داخل ميكروباص يعانى فيه من تدخين العاهرة فاتن (شمس) التى جلست بجواره فى محاولة منها لإصطياده ، وفى استقبال القصر العينى قابله النائب (ايمن بشاى) الأقدم منه بثلاث سنوات، والذى اعتاد العمل، واكتسب البرود اللازم امام الحالات المختلفة التى يستقبلها القسم ليلا، وتعامل يوسف مع المجرم المصاب الذى جاء مقيدا بصحبة العسكرى فوزى (مصطفى عباس)، ووصلت الفتاة حياة (ايمى طلبه) فى حالة إغماء بسبب الفشل الكلوى، ومعها والدها (ممدوح مداح) وشقيقها خليفه (نضال نجم) جاءوا جميعا من سوهاج لزيارة ابنتهم سماح (شريهان شاهين) ووقعت منهم حياة بالطريق، وفوجئوا بقلة إمكانيات الاستقبال، وحاجة المريضة لسرير بالعناية المركزة وعدم وجود سرير خالى، وإضطر شقيقها للبحث عن سرير بمستشفى خاص، رغم قلة إمكانياتهم، وتخلى زوج ابنتهم سماح عنهم، وعثروا على سرير بمستشفى خاص، وإضطر يوسف لمرافقة المريضة بسيارة الإسعاف، وللأسف وجدوا المستشفى الخاص ليس به وحدة للغسيل الكلوى، ووصول تركيز الكرياتين للرقم ٩ مما يعنى ان المريضة على وشك الموت، وانفعل والدها وضرب يوسف فشج رأسه، وتحمل يوسف مقدرا حالة الأب، ويتقابل يوسف مع المريض المقعد المليجى (يوسف شعبان) من أعيان عين الصيرة، والذى فضل ترك المستشفى بعد ان طلبوا منه ٢٠ ألف جنيه لإجراء العملية، ونزع كانيولة المحاليل من يده، وطلب من يوسف ان يشعل له سيجارته، لكنه لم يكملها، فقد لقى ربه على باب المستشفى، ويضطر يوسف للعودة بالمريضة للقصر العينى، فى محاولة لإنقاذ الحالة، ويفاجأ بزملاء المجرم يقتحمون الاستقبال بالسلاح لتخليص زميلهم، بعد ان هددوا يوسف، وتشير مريضة (انعام سالوسه) بالقسم النفسى ليوسف بالاقتراب، لتسلمه خطابا، ليلقيه فى صندوق البريد، تطلب من الناس الذين أودعوها المستشفى، ان يحضروا ليأخذوها بعد ان شفيت، وكتبت على الظرف عنوان القصر العينى، ويتوسم فيه العسكرى فوزى الخير، فيطلب منه ادخال امه المستشفى دون انتظار للدور، ويشاهد الطبيب توكل(نادر الجريتلى) الذى يدفع من جيبه لعلاج المرضى، وزميله سمير الذى يحاول دفعه للتكسب من المهنة، وتنتهى النوبتجية بحلول الفجر، وتموت مريضة الكلى، ويعود يوسف لمنزله، بعد ان وضع خطاب مريضة القسم النفسى بصندوق البريد. (برد الشتا)

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم




  • بلد الإنتاج:
  • مصر

  • هل العمل ملون؟:
  • نعم


  • الفيلم مستوحى من قصة حقيقية.

المزيد

أراء حرة

 [1 نقد]

فيلم ممتاز باستثناء الاخراج والموسيقي

منذ الوهلة الاولي للفيلم وتبدو عليه ملامح الفن الجيد ومع الاخذ فى الاعتبار انه اقرب الى الافلام الوثائقية منه الى فيلم سينمائي برد الشتا......قصة واقعية توجع القلب من لب الحياة المصرية ويرصد احدي اهم المشاكل المصرية من قديم الازل العلاج والمشافي يرصد الفيلم وردية ليلية لدكتور امتياز اول يوم عمل له داخل مستشفي قصر العيني العريقة ومن خلال عين الدكتور واحساسه يلاحظ الحال المذري للمشفي والمعاناة الكبيرة للمرضي وكذلك معاناة العاملين من خلال مجموعة مواقف رمزية معبرة جدا وتتوالي الاحداث جميع...اقرأ المزيد المشاركين فى الفيلم قامو باداء الشخصيات بطريقة ممتازة باختصار كلهم عمالقة من اصغر فنان الى اكبرهم من الملاحظ ان موسيقي الفيلم ليست على المستوي الجيد وتستحق3/10 الاخراج مقبول ولكن ليس على المستوي المطلوب الفيلم يستحق المشاهدة لكل افراد الاسرة

أضف نقد جديد


أخبار

  [2 خبرين]
المزيد

تعليقات