تتفق فاطمة مع أحفادها على جلبهم البطاقات الشخصية ﻷبائهم حتى تتمكن من الادعاء كذبا بأن الذاكرة رجعت لها وأنهم يقطنون منزلها بدون حق، وبالفعل تتمكن من طردهم من المنزل.