يمسك العسكر بإبراهيم الذي كان ينتظر ببيت نسب، فجرت ورائه سلوى فعرفت أن اسمها ياسمينة، تقنع ياسمينة- نسب بأخذ عسكري مصاب للمنزل، ثم قصت شعرها لتقنع للطبيب البيطري آدم ليُخرج الرصاصة منه.