يذهب إبراهيم لقصره، فعاتب كريمة على تسليمه للعسكر، وعاتب نديم على سرقته وعلى جعل ياسمينة خادمة، تقع ياسمينة مغشيًا عليها عندما أخبرها إبراهيم أنه والدها، ثم أعطى مهلة لنديم وكريمة لترك المنزل.