تفاجئ شريفة بأنها في سيارة عصابة كانت تود سرقتهم، وتحاول الاستنجاد بأي شخص ولكن هناك قنبلة بالسيارة، ووسط الشارع توبخ زوزو أمها بعد شعورها بالتعب ويصورها الناس.