يسافر خالد زوجته لليلى للاستجمام، وقضاء إجازة سعيدة وأثناء السفر تشعر ليلى بالتعب ويخبر الطبيب - خالد بمرضها بالسرطان وأن أيامها معدودة، في حين تتذكر ضحى في استياء كيف اختار خالد الزواج من شقيقتها ليلى، وفضلها عليها بالرغم من أنها شقيقتها الكبرى.
يعود خالد وليلى من السفر فجأة، وتكشف ليلى له ولأهلها بأنها عرفت أنها مريضة بالسرطان وأن أيامها معدودة.
بعد فشل أي علاج مع ليلى، تقرر الابتعاد عن خالد حتى لا يتعذب بعد وفاتها، وتسجل له شريط فيديو تخبره بذلك.
تفكر ليلى في اختيار زوجة لخالد بعد وفاتها، وخاصة أنها بدأت ترى ذلك في أفعال والدته، وتخبر شقيقته عبير بذلك، وتفكر في شقيقتها ضحى، وتبدأ في التقريب بينهما.
يكتشف خالد سبب طريقة ليلى القاسية معه، وتطلب منه الطلاق وتخبر أمها بذلك، وأنها تفكر في شقيقتها ضحى عروسًا لخالد، وأم لابنتها من بعد وفاتها.
تخبر ليلى - خالد باختيارها ضحى زوجة له، فيستاء من ذلك وترحب أمه بالقرار، في الوقت ذاته تبدأ ضحى بالفعل الاستعداد لذلك دون إخبار أحد.
تسوء حالة ليلى المرضية، وتطلب من خالد سرعة تزويجه من ضحى، ويوعدها بذلك، ويرفض شقيقها عبدالله الأمر، في حين تحصل عبير على حضانة ابنها بعد طلاقها من زوجها.
تبدأ ليلى في الإستعداد للانفصال عن خالد، في حين ترحب شقيقتها ضحى بقرار زواجها من خالد دون أي اعتبار لمشاعر شقيقتها.
يصر عبدالله على رفض زواج ضحى من خالد، وتحاول ليلى إقناعه بالأمر، وتتشاجر أم خالد مع ليلى وتقرر البحث عن عروس لابنها.
يتزوج خالد وضحى، ويتركها في غرفتها وحيدة في أول يوم لزواجهما.
تتطوع ليلى في الأعمال الخيرية، وتطلب أم خالد من ابنها السفر لقضاء شهر العسل مع زوجته، ولكنه يتحجج بالعمل.
يخبر خالد - عبير بوفاة والدة طليقها زهير، وتقلق عبير من ظهور زهير مرة أخرى، وتفكر ضحى في دعوة أهلها وشقيقتها لمنزلها كيدًا في ليلى.
تصطحب عبير - ابنة ليلى لمقابلة أمها، وتتشاجر ضحى معها حتى تمرض ليلى وتسوء حالتها وتشتكي لخالد.
تتشاجر ضحى مع شقيقتها ليلى، وترفض رؤيتها لابنتها مرة أخرى.
تحاول ليلى التقريب بين عبدالله وعبير وتخبرها برغبتها في زواجه منها، في حين تستغل ضحى ابنة ليلى في التقرب من خالد.
يصطحب خالد ابنته لرؤية أمها ليلى, وتثور ضحى عندما تعلم ويخبر خالد- عبدالله بمنع ضحى- ليلى رؤية ابنتها، ويطلب عبدالله الزواج من عبير، فتستغل ذلك ضحى وتوقع بين ليلى وأمها.
بعد نجاح ضحى في الإيقاع بين ليلى وأمها وكذلك خالد وأمه بسبب زواج عبير وعبدالله، يتمكن خالد من إصلاح كل شيء ويفاجئ بأحد الأشخاص يرسل صورة لعبير على هاتفها أثناء مقابلتها لعبدالله، ولكن خالد يصر على اتمام الزواج.
يقابل خالد - ليلى ويخبرها بافتقاده الشديد لها، وبعد استعداد خالد للعرس، تخبره ليلى بأنها تفكر في مساعدة رجل مسن.
يتزوج خالد وعبير وليلة الزفاف يخطف زهير ابنه، ويقرر خالد المبيت في غرفة ضحى بعد قرار ابتعاده عن ليلى بشكل أساسي.
يطلب زهير مبلغ نصف مليون جنيه، مقابل إعادة ابن عبير لها، وتتمكن الشركة من الامساك به، وتخبر ليلى والدتها بزواجها.
يكتشف خالد زواج ليلى، فيتقرب من ضحى ويحاول أن يحبها وتحمل منه.
يقرر زوج ليلى كتابة كل أمواله لصالحها، ويعلم ابنه الذي تركه في الشارع، ويتشاجر معه.
يتوفى زوج ليلى ويتهجم ابنه على ليلى وتقبض عليه الشرطة، وعلى الجهة الأخرى يتضح أن ضحى اتفقت مع أحد اﻷطباء على الإدعاء كذبًا بحملها.
تُشفى ليلى نهائيًا من مرض السرطان، ويفرح الجميع إلا ضحى، ويخبر خالد - ليلى بسعادته وافتقاده لها، وتطرد ضحى المربية التي تخبر عبير بعدم حمل ضحى.
تخبر عبير- عبدالله بعدم حمل ضحى وبدوره يخبر خالد الذي يقرر التأكد من حملها ويكتشف بالفعل ذلك ولكن وجود كيس دهني قد يؤثر على عملية الوضع.
يكتشف خالد بالصدفة كذب ضحى علبه وأنها حامل بالشهر الأول، وأنها سابقًا لم تكن حامل بالفعل، وأنها هددت الطبيبة السابقة بالتخلص من ابنتها.
تصاب ضحى بأزمة نفسية، وتنقل إلى المستشفى وتتبرع لها ليلى بالدم بالرغم من طرد ضحى لها من المنزل، وتمنعها من رؤية ابنتها.
يقرر خالد السفر مع ضحى للاستجمام، وتهمل ضحى في رعاية ابنة خالد وتكاد تغرق في حمام السباحة، فيقرر خالد إعادتها لأمها ليلى.
تفقد ضحى جنينها بالمستشفى وتتهم ليلى بالتسبب في إفساد حياتها.
يطلق خالد - ضحى، وتعود إلى بيت أهلها، ويحاول إقناع ليلى بالعودة لحياتها الطبيعية إلا أنها ترفض.