الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | لايا كوستا | فيكتوريا | 1 | |
2) | فريدريك لاو | سوني | 2 | |
3) | فرانز روجويسكي | بوكسر | 3 | |
4) | بوراك يجيت | بلينكر | 4 | |
5) | ماكس ماوف | فوس | 5 | |
6) | أندرية هينيكي | 6 | ||
7) | إيك فريدريك شولتز | 7 | ||
8) | هانس أولريش لوكس | 8 | ||
9) | لينا كلانكه | 9 | ||
10) | فيليب كوبيتزا | 10 | ||
11) | مارتن جوريس | 11 | ||
12) | أندرياس شميتكا | 12 | ||
13) | تيمو هونسا | 13 | ||
14) | أدولفو أسور | 14 | ||
15) | ناديا لورا مجذاب | 15 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | كاثرين بايكوسيس | منتج | 6 | |
2) | كريستيان دريسلر | منتج | 7 | |
3) | جان دريسلر | منتج | 8 | |
4) | سيباستيان شيبر | منتج | 9 | |
5) | أناتول نتشيكه | منتج | 10 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | سيباستيان شيبر | مؤلف | 1 | |
2) | أوليفيا نيرجارد-هولم | مؤلف | 2 | |
3) | إيك فريدريك شولتز | مؤلف | 3 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | سيباستيان شيبر | مخرج | 1 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | ستورلا براندث جروفلين | مدير التصوير | 2 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | ستيفاني خاسوس | مصمم الملابس | 2 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | نيلس فرام | موسيقى تصويرية | 2 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | أوليفيا نيرجارد-هولم | مونتير | 2 |
الاسم | ملخص القصة | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|
Ahmed Kamal | فيكتوريا شابة إسبانية، تلتقي بأربعة زملاء خارج النادي الذين قدموا أنفسهم على أنهم (سوني، بوكسر، بلينكر، وفوس). سرعان ما يبدأون الدردشة، ينجذب سوني وفيكتوريا إلى بعضهما البعض، وينسلون بعيدًا عن المجموعة في أول فرصة، ولكن يتم مقاطعة حديثهم بوقاحة من قبل الآخرين؛ لأن -طبقًا للزملاء- الليلة لم تنته بعد، ولأن معظمهم في حالة سكر مُزرية، فقرروا أن تتولى فيكتوريا القيادة تلك الليلة، وإذا باللعبة تصبح فجأة خطيرة، وقاتلة. 415 |
الاسم | نبذة عن القصة | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|
Ahmed Kamal | تخرج فيكتوريا مع مجموعة من الشباب، ولكن تتحول الليلة إلى لعبة خطيرة وقاتلة. 75 |
الاسم | نص الهامش | المعيار | خيارات |
---|---|---|---|
Ahmed Kamal | نافس في المسابقة الرسمية لمهرجان برلين السينمائي الدولي في دورته الـ 65 عام 2015. | ||
Mahmoud Radi | الفيلم عبارة عن لقطة واحدة متصلة لمدة ساعتين ونصف، واستغرق الأمر 3 محاولات لاتمامه. |
الاسم | نص النقد | به حرق للأحداث؟ | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|---|
Mena Yousry |
اصابع فيكتوريا ساحره" ليس علينا أن نجاهد كثيراً ، علينا أن نكون هادئين ، ونظن أن كل شيء سيكون على ما يرام ، حتى عندما يسوء الأمر جداً " Victoria 2015 ابرز ما يميز الفيلم هو انه...اقرأ المزيد one shot لقطه واحده بدون تقطيع او جرافيك أو أي شيء مميزات التصوير تتلخص في نقل عشوائية الوقع وعبثيته مما جعلني أحظى بكل تأكد بتجربة أقرب للحقيقة والتي تجعل المشاهد يضع نفسه رغماً عنه مكان بطل الفيلم ولا يمكننا ان نقول سوى أن المصور ستولا براندث رجل عظيم - الرجل الطائر- تلك التجربه ذكرتني بفيلم الرائع اليخاندرو جونزالز والمصور العبقري ليبوزكي في فيلمه birdman "الرجل الطائر" ظهر الفيلم بالكامل وكأنه لقطه واحده ولكن فيلم اليخاندرو تم تقطيعه 6 مرات ، بالطبع المشاهد لم يلحظ ذلك ، ايضاً احتاج لأضافات كثيره من الجرافيك والمونتاج اما فيكتوريا فكان لقطة واحده بالفعل وكانت واقعيه جداً - الأخطاء جزء من اللوحة الفنية- فيلم فيكتوريا كان ذكاء خاص ورائع من المخرج ، ببساطه شديده انا وانت وكل المشاهدين لم نلحظ أخطاء الجمل التي قالها الممثلون فبخدعة بسيطة استطاع المخرج أن يدخل تلك الأخطاء في نسيج الفيلم بحيث تظهر انها جزء من السيناريو ، ربما بعد انتهاء الفيلم بساعات قد تشعر بتلك الأخطاء ولكن ذكاء المخرج جعلك تحظى بتجربة واقعية لأقصى درجة شدت انتباهك وتركيزك مما يذكرني بمقولة الجوكر " انا احاول ان اثبت للجميع ان محاولاتهم للسيطرة على الأمور هي مثيرة للشفقة" المخرج كان يريد أثبات ان المحاوله دائماً للسيطرة على كل كلمة وحرف ومشهد هي محاولات مثيرة للشفقة ، فأن الفن الحقيقي لا يخلق إلا من خلال الجنون والعبثيه والأخطاء هو لم يقم بمحوا الأخطاء بل قام بأستغلالها لتظهر كجزء من لوحته الفنيه - خدع المخرج لضخ الطاقه في الفيلم - برغم ان السيناريو كان ليس بقوة التصوير لكن المخرج أظهر انه يعتمد عليه بخدعة بسيطه ولكنه في الحقيقه قام بتغليف الفيلم بذكائه وبالتصوير وبتلك الموسيقى التي وضعها في الدقائق المناسبه ومنعها في الوقت المناسب أيضاً بحيث ينقل لك عبثية وعشوائية الواقع وفي الوقت ذاته يجعلك تحظى بتجربة من الموسيقى الجميلة كعنصر من عناصر الفيلم مما ينتج لديك عناصر متساوية القوة في الفيلم في نهاية المراجعة أعتقد ان كل منا كان فيكتوريا في هذا الفيلم ، مهارة المصور وذكاء المخرج سباستيان والأداء الواقعي الطبيعي القوي من فيكتوريا جعلتني أستمتع بالفيلم بلا شك ، خاصة وأن فيكتوريا جعلتني اعتقد انها لا تمثل بل تعيش الموقف بشخصيتها الحقيقيه وليس من الغريب انهم رشحوها كافضل ممثله في اوربها عن هذا الفيلم وفاز المخرج بجائزتين في مهرجان برلين السينمائي لذا فأن المانيا تعتبره من اعظم انتجاتها في 2015 و ايضاً هو في قائمتي لأفضل 5 أفلام لنفس العام |
|||
Hossam Waleed |
خواطر ..شويّة كلام عن الفيلم الألماني "ڤيكتوريــا" صاحب أطول وان شوت في تاريخ الأفلام. ملحوظة: كنت ناوي أكتب تلِت الكلام ده في الأول، بس لقيت نفسي انجرفت ووقعت في...اقرأ المزيد الحفرة! فيلم "ڤيكتوريا" أعتبره حالة خاصة ومميزة في حياة أي مُشاهد للسينما، الفيلم مش عظيم ومش مكتمل الأركان بل بالعكس فيه فجوات واضحة ناس كتيرة اتكلمت فيها، وبسببها الفيلم "ضيّع على نفسه فرصة إنه يكون فيلم عظيم" على حد قول أحد النقاد. بس على المدى الطويل ولما آجي أفكر في كيفية صناعة الأفلام، ولما آجي أقرا عن قد ايه كل شوت -في أي فيلم- بيبقى فيه كمّ رهيب من التحضيرات والتفصيلات، وإن المَشاهد المتتالية لكل فيلم، ممكن يتصور كل مشهد فيها في زمان مختلف تمامًا عن الحقيقي، وممكن فيلم ساعتين ياخد أعوام من التصوير.. لما بحط حاجات زي دي في الاعتبار ساعتها بأقدّر ليه الفيلم ده استثنائي فعلًا، وليه مخرجه "سباستيان شيبَر" رجل طموح لأقصى درجة، وفيلمه أكتر من مجرد الكلمة اللي اتوصف بيها إنه "إنجاز تقني". هل الإنجاز التقني كفاية؟ نيجي للجدالية الشهيرة المُدارَة حول الفيلم.. هحاول في قادم السطور ألخص مقتطفات منها: أنا مَع جدًا اللي قالوا إنّ سيناريو الفيلم كان عايز على اللقطات إنها تطوَل كغاية مش كوسيلة، وإن ده حصل بدلًا عن إن الدراما تكون مندفعة للأمام. وبرضو مع اللي قال إن "المنطقية" غائبة في النصف التاني من الفيلم، فعلًا لما تيجي تفكّر ازاي كل الجنون الحاصل في محيط الفتاة "ڤيكتوريا" ده، يحصل في ساعتين وتلت بسّ، هتلاقي الأمر صعب التصديق. بس في ذات الوقت (قد) يجد البعض إن طالما الفيلم محققلي تجربة "مُعايشة" حقيقية نتيجةً عن الشغل التصويري الرهيب (ده لو حصل يعني!)، فالتماسك الدرامي مش شرط يكون في قمة حالاته (بقول قد، قد حتى في المُشاهدة التانية لذات الشخص الواحد).. بتكلم من منطلق مختلف تمامًا؛ كونك شايف إن "السينما" لازم تحققلك قصة وسيناريو وبناء وسرد، وإن ده اللي المفروض أي صانع فيلم يكون مهموم بيه في الأصل وفي الأول، وكونك بتتخذ من ذات السينما وسيلة للهروب من الواقع، ويمكن، أبواب إنك تعيش تجارب شعورية عبر الشاشة اللي قدامك.. أعتقد حاجتين مختلفتين تمامًا، مع إن الفرق بينهم بسيط. كأنك بالظبط بتطلب من واحد رأيه في الفيلم فبيجاوبَك؛ رأيي كمُشاهد ولا رأيي كناقد؟ الاتنين متحققين في ذات الشخص، بس النظرة للأمور قد تعني الكثير. [...] الفيلم فعلًا منكِرش إن فيه حاجات مش مظبوطة، بس أعتقد وعلى رأي واحد رأيه إن «فيه أفلام من حلاوتها تخليك تنسى أو تغتفر لمشاكلها وسلبياتها حتى لو كانت كبيرة».. أعتقد الوصف ده ينطبق بشكلٍ ما على الفيلم. يعني "الارتجال" على سبيل المثال، أكيد كان فيه نوع مختلف تمامًا من اللي احنا عارفينه عن الارتجال في الفيلم ده قياسًا للنمط التصويري المُختار. قيس على كده بقى شكل التعاون بين الممثلين كان عامل ازاي، ومعيار (الخطأ/الـ أوكيه) في أجندة المخرج. يكفي إنك تشوف تريلر الفيلم وتلاقي فيه قَطَعات لدواعي تسويقية لأن الفيلم عايز يقولك أنه "تشويقي" جدًا، بس الفيلم نفسه مافيهوش ولا كَت واحدة .. ! لما كنا في اختبارات الجيزويت مثلًا كان بيتسألنا "يعني ايه واقعية في الأفلام؟"، و"يعني ايه مصطلح ––واقعــي–– أصلًا؟".. وحاجة من الحاجات اللي جَت على ذهني حينها فكرة الـ ONE SHOTS؛ لأن الوان شوت هيا لقطة حقيقية جدًا صعبة الفبركة (ببساطة لأن اللي بتلتقطه الكاميرا هوا اللي بتشوفه عينك، مفيش مونتاج). بالكلام ده المفروض نعتبر "ڤيكتوريا" هو أكتر فيلم روائي "واقعي" في تاريخ السينما! لأنك لو بتشوف فيلم أحداثه في ليلة واحدة، ومدة الحدث فيه سبع ساعات متواصلة، فالفيلم مش هيكون مدته الزمنية سبع ساعات، ممكن اتنين؛ يبقى مش "واقعي"، لأن الواقع السبع ساعات فيه سبع ساعات! . . . . من زاوية تانية، قد يرى البعض إن الفيلم همُّه وهدفه الأوحد فكرة "المعايشة" دي.. طب هل فيه معايشة من غير ما تتوّرط انت نفسك في صميم القصة؟ عادةً لأ.. بس الفيلم ده إبهاره التصويري مخلي منطقة الحكم عليه والكلام عنه من زاوية أبعد شوية، بقولها وأنا عارف إن "هارموني" الفيلم هي أهم حاجة فيه! لأن الفيلم مش بس "تصوير" بالتأكيد، والتصوير الحلو لا يشفع بهتان باقي العناصر.. بس يظل ومع ذلك: هيبقى صعب تفصل "نوع التصوير" هنا، عن كينونة الفيلم، وتطبّق عليه القواعد العامة لمُشاهدتك لأي فيلم.. لأن الفيلم عامل زي الـ GAME اللي بتحط قوانين لعبها الخاصة، أو على الأقل ده اللي أنا حاسه دلوقتي. الأسئلة والجدالات دي هترجّعك للبداية خالص: ليه المخرج رغب بصناعة الفيلم ده أًصلًا؟ وأنا في ظني مش عشان التباهي. الفقرة اللي جايّة دي فيها نقد حاد للنقطة: «..وهذا بالضبط ما يضعنا أمام المعضلة الكبرى التي وقع بها المخرج الألماني سيباستيان شيبر خلال تفكيره في صنع الفيلم: إن شيبر أراد أن يكون همه الأكبر والأوحد أن يستعرض قدراته كمخرج، وأعتقد أن أول ما جال في تفكيره هو "لنصنع فيلمًا مكونًا من لقطة واحدة، ولتكن اللقطة أطول من أية لقطة طويلة نعرفها في تاريخ السينما على الإطلاق حتى مما حققها سوخروف، وكلما ازدادت صعوبة اللقطة وكثرة أماكن التصوير كلما سيعضد ذلك من وضعي أمام رفقائي السينمائيين، وسيصفق لي كل من القاعة، وسينهال المديح الحماسي على من كل مكان"...» . . . ڤيكتوريا هوا من الأفلام اللي بينها انقسام حاد بين الجماهير، وأشك إنه هيعجب كل الناس، بس متهيألي اللي بيحبوا أفلام الإثارة هيلاقوه ساعتين وتلت من المتعة الخالصة. أيًا كان: ڤيكتوريا أقدر أقول عليه بضمير مستريح إنه فيلم لا يُفوّت أو "a must-see film". كنت شفت الفيلم الشِتا اللي فات، وكانت ليلة جميلة، بس مش فاكر إن الفيلم أثر فيّا أوي... ابتديت أحب الفيلم أكتر تدريجيًا بمرور الوقت. ملحوظة ٢: اللي لسه مشافش الفيلم وناوي يشوفه، أنصحه بتحميل نسخة صورتها عالية عشان يستمتع بالرحلة المغامراتية اللاهثة في شوارع برلين. التريلر: https://youtu.be/Kp8wcV3GjW0 |