مايكل محام، مات شقيقه وترك وصية طويلة، وترك ابنا صغيرا عمره ٨ سنوات يُدعَى ناندو تحت رعاية أخته غير الشقيقة لوسيا، ولأول وهلة اكتشف مايكل كيف أهمل في تعليم ابن أخيه، كما اكتشف أن لوسيا تعمل راقصة في ملهى ليلي، تقدم رقصات مثيرة جنسيا لزبائن الملهى، وهي أمور صعبة جدا على بروتستانتي مثل مايكل، الذي وجد أن الحل الأمثل والوحيد أمامه، أن الصبي يجب أن ينشأ ويترعرع في (الولايات المتحدة الأمريكية).