يخبر بيرناط الإمبراطورة بموقف الكهنة، فترفض التراجع عن الإسلام، ويذهب بن أحمد متخفيا لقصر مازيلا، ويقوم بتسميمه ويخبره أن الترياق مع بن أحمد.