يتسلل مازيلّا إلى القصر ويجد في مواجهته بن أحمد وسيدون والفارس يدن، ويبدي مازيلّا تعجبه من الدين الجديد، وانتشاره بين الناس في دراماهان التي تغيرت كثيرًا.