لفق الأغا التهم تحت تخطيط الفرنساوي لإبعاد الشبهة عنه؛ ووافق على تولي نيابة الحارة، أخبرت لمعات الأغا معلومات عن بيت أبو طالب وقرروا إيذاء عائلته، في ظل محاولات الأغا تحرشه بعزيزة.