بعد مرافعة الكولونيل فرانس عن أبو طالب تم الإفراج عنه وغمرته السعادة حين أنجبت زوجته صبي.
قررت كاميليا العودة إلى فرنسا، ومن ناحية أخرى هنأ فرانس أبو طالب على عودته من الحبس.
قدم الكولونيل فرانس استقالته وطلب من أبو طالب أن يزوجه ابنته مريم، ومن ناحية أخري قرر حمزة البحث عن عائلة مال الشام.
رفض أبو طالب طلب الكولونيل فرانس للزواج من مريم لأنه من غير ديانتهم، في ظل محاولات حمزة البحث عن أهل مال الشام.
تعلق فرانس أكثر بأكثر بالشام وعادتهم وتقاليدهم وقرر التعمق في الدين الإسلامي وبالفعل اعتنق الديانة الإسلامية للزواج من مريم.
تزوج فرانس من مريم، ورأت مريم العقد الشبيه بعقدها في رقبته مريم وقررت أم حسان البحث وراء الموضوع.
تأكدت أم حسان أن مال الشام بنت أبو طالب وعادت إلى عائلتها، وطلب طلال من حمزة أن يتزوج من مال الشام.
أخبر حمزة أبو طالب إلى أن فريز كان يحرض عباس ضد أبو طالب لذلك السبب خطف عباس، مال الشام؛ وقرر حمزة أن يزوج مال الشام إلى طلال.
أخبر حسان مريم أن فرانس أجبرته القوات الفرنسية على الانفصال عنها، وبعد مرور وقت تزوجت مريم من حسان، عاد مراد أغا إلى الشام وانزعج بعد معرفته أن أبو طالب سيتولى زعامة الحارة.
حرض أسعد الأغا ضد أبو طالب وحارب لتولي زعامة الحارة، انزعج حمزة بعد غياب طلال عن مال الشام وبحث عنه لكنه لم يعثر عليه.
اتضح أن مراد أغا رجل جشع وبعد محاولته العديد لتولي الزعامة فشل وتولها أبو طالب، في ظل محاولات أسعد تحريض الأغا ضد أبو طالب، رفض الأغا أن يترك أبو العز العمل لكي لا يفضح أمر الأغا.
حرض الأغا رجاله لقتل أبو طالب ولكن تم التصويب على ابنه طالب والقبض على فواز ولكن هربه الأغا لكي لا يفضح أمره.
بحث أبو طالب عن المحرض على قتله هو وابنه، تم شفاء فواز ولكن لم يُخبر أبو العز عمن الذي أصابه.
بعد محاولات الأغا العديدة لقتل طالب تم شفائه، اتضح أن لمعات كانت تريد الزواج من أبو طالب في الماضي لكنه رفضها.
قرر الأغا قتل حسان لأنه يبحث وراء محاولة قتل طالب، عرض أبو طالب على الأغا تولي زعامة الحارة لكنه رفض وأقنعته لمعات أن يُصبح نائب لأبو طالب في ظل محاولاته لقتل أبو طالب.
لفق الأغا التهم تحت تخطيط الفرنساوي لإبعاد الشبهة عنه؛ ووافق على تولي نيابة الحارة، أخبرت لمعات الأغا معلومات عن بيت أبو طالب وقرروا إيذاء عائلته، في ظل محاولات الأغا تحرشه بعزيزة.
بدأ أبو طالب بتنفيذ مهامه كزعيم للحارة ومساعدة الفقراء والمحتاجين في ظل محاولات الأغا تدمير أبو طالب، لجأت لمعات لأعمال السحر لتدمير عائلة أبو طالب.
حرق الأغا دكان أبو شوكت الخياط وحاول قتل طالب لكنه فشل، تعاون حسان مع الشرطة للبحث عن عدو أبو طالب.
وضعت لمعات العمل في بيت مريم وتعرضت مريم لمس شيطاني للابتعاد عن زوجها، أما حسان فصرح من الشرطة البحث معهم للوصول لعدو أبو طالب.
استعجب حسان وعائلة أبو طالب من تصرفات مريم غير المفهومة، في ظل محاولات أم حسان فعل المستحيل لمعرفة مكان طلال.
لم تتحمل مريم رؤية زوجها أمامها وساءت أحوالها، وفرح الأغا لتدميره لعائلة أبو طالب.
ساءت أحوال حسان لابتعاد مريم عنه، عرضت أم طالب على زوجها التخلي عن منصب الزعامة بسبب ما يواجهونه من مشاكل.
طلب أبو يحيى من حسان أن يُخفي مساعدته للبحث عن عدو أبو طالب، أما حمزة فتوصل إلى عدوه حسن الذي يريد قتله، قرر أبو العز الهرب مع ابنته بعيد عن الأغا.
قرر محمد العودة إلى الشام لقلقة على والدته، في ظل محاولات أبو طالب حماية عائلته.
بدأ حسان بتنفيذ خطته، تأكدت أم حسان تعرض مريم لمس شيطاني، تعلق حمزة بعزيزة، قررت لمعات التقرب من أم صابر، في ظل محاولات الأغا سحب الزعامة من أبو طالب.
شك حسان أن فريز هو المتسبب في إيذاء أبو طالب لكنه توفي من زمن بعيد وليس لديه عائلة، ومن ناحية أخرى سعى الأغا لإساءة سمعة أبو طالب.
أخبرت الشيخة نعيمة أم طالب أن مريم مُغيبة عن الوعي، طلب أبو طالب من زوجته توخي حذرها من نساء الحارة.
كذب حسن على حمزة وأخبره أن طلال هو من حرضه على قتله، هددت عصمت لمعات بسبب التأخير عن تحويل ملكية العزبة لأسعد.
شك حسان بعضوات الحارة وبحث أبو طالب وراء الموضوع، تحصلت عزيزة على المال للهرب هي ووالدها من الأغا.
انتقم حسن من حمزة وبعد معرفة حمزة بقصة شقيق حسن سامحه، ومن ناحية أخري هرب أبو العز هو وعزيزة ولكن توصل إليهم الأغا وتنتهي الحلقة بقتل لمعات لأبو طالب.