السفيرة الأمريكية توافق على التعاون مع سيف ليكون رجل أمريكا في مصر، وتطلب معلومات عن سيف، وعبيد يجتمع بملك ويطلب منها البعد عن سيف هريدي، ورفيف تصمم على الطلاق بينما يتم القبض على سيف بتهمة تحرش.