يرحل غريب مع أمه، وتستضيفهما رابعة، وتحكي لأم غريب عن حكاية ابنها صقر، وتكتشف أن غريب ابنها الذي فقدته وهو صغير، ويظل سرباح هائم على وجهه في الصحراء.